ويبدو أن القصد من الإعلان الخميس 10 ديسمبر/كانون الأول عن التجربة الحية هو طمأنة الإسرائيليين الذين أفزعتهم اختبارات صاروخية سابقة أجريت في قاعدة جوية الى الجنوب من تل أبيب، نظرا لقلقهم من احتمالات نشوب حرب صاروخية مع إيران أو سوريا أو حزب الله اللبناني أو حماس في غزة.