مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

41 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • سوريا- مواجهات في حلب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • سوريا- مواجهات في حلب

    سوريا- مواجهات في حلب

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • فيديوهات

    فيديوهات

كوكب الزهرة قد يوفر معلومات عن سر كيفية تطور الحياة على الأرض

يتمتع كوكب الزهرة بمكانة خاصة بين كواكب المجموعة الشمسية، فهو الكوكب الأكثر قسوة من حيث الظروف المواتية لنشأة أي شكل من أشكال الحياة عليه.

كوكب الزهرة قد يوفر معلومات عن سر كيفية تطور الحياة على الأرض
صورة لكوكب الأرض يتوسط كوكبي المريخ والزهرة في مواجهة الشمس / RT

درجة الحرارة على سطح الزهرة تبلغ حوالي 460 درجة مئوية، وهي الدرجة التي يمكن أن يذوب معها الرصاص وينصهر فيها الإنسان في ثوان معدودة، وهذا بالإضافة إلى السحب الكثيفة من حمض الكبريتيك السام التي تملأ سماء هذا الكوكب.

وربما حصل الكوكب على الاسم "فينوس" من إلهة الحب، إلا أن الكوكب في حقيقته أشبه بالجحيم. ومع ذلك، فعلماء الفلك والفضاء أعربوا مؤخرا عن رغبتهم في العودة لاكتشاف عالم هذا الكوكب غير الصالح للسكن والحياة على الإطلاق.

يعتقد العلماء أن هذا الكوكب القاسي يمكن أن يوفر معلومات حاسمة حول وجود كواكب خارجية صالحة للسكن، تدور حول نجوم أخرى في مجرتنا، كما يعتقد بعض الباحثين بأن هذا الكوكب يحتوي على مفاتيح قد تقود إلى معلومات هامة حول التطور الجيولوجي لكوكب الأرض ونشوء الحياة على سطحه.

وكنتيجة لذلك فقد وجد السفر إلى كوكب الزهرة طريقه مرة أخرى إلى جدول زيارات كواكب المجموعة الشمسية. وفي الأشهر الأخيرة قُدمت سلسلة من المقترحات الجديدة لإرسال مركبات فضاء غير مأهولة، تابعة لوكالة الفضاء الأوروبية (ESA) ونظيرتها الأمريكية ناسا، لهذا الكوكب باعتباره أقرب كواكب المجموعة الشمسية للأرض.

وربما يجد كوكب الزهرة، الذي يطلق عليه العلماء "التوأم الشرير للأرض"، ربما يجد نفسه قريبا في دائرة الضوء، ومحل اهتمام وكالات الأنباء العالمية.

ويقول كولن ويلسون من جامعة أكسفورد: "بنظرة سطحية بعض الشيء فإن الزهرة والأرض من الكواكب المتماثلة في المجموعة الشمسية، لهما تقريبا نفس الحجم، ومداراتهما تجعلهما في المنطقة الدافئة نسبيا حول الشمس، إلا أن واحدا منهما تحول إلى ظروف ممتعة للعيش، بينما الآخر تحول إلى جحيم، والسؤال هو: لماذا "؟

وباختصار، كوكب الزهرة يدور حول الشمس على مسافة متوسطها 67 مليون ميل، والأرض على مسافة 93 مليون، والمريخ 155 مليون ميل، بينما الكواكب الخارجية في المجموعة الشمسية لها مدارات أبعد إلى حد كبير، على سبيل المثال زحل على بعد مليار ميل من الشمس. ولذلك يُعتقد أن هذه الكواكب الثلاثة (الزهرة والأرض والمريخ) كانت جميعا في المنطقة القابلة للسكن بعيدا عن الشمس.

ويقول ويلسون: "نحن نعرف الآن أن كوكب الزهرة غير صالح للسكن، وأن المريخ يبدو هامدا بلا حياة، لذلك عن طريق تكثيف دراسة هذين الكوكبين قد نحصل على أدلة عن نشأة الحياة على الأرض، وعن طبيعة المنطقة القابلة للسكن حول النجوم في الكون".

المصدر: غارديان

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

السفير الأمريكي في إسرائيل: يبدو أن إيران لم تفهم الرسالة من هجومنا على فوردو

فيدان يعلن نتائج المباحثات الرفيعة المستوى في دمشق

ترامب يهاجم بايدن ويؤكد وقف "الخسائر المالية" الأمريكية في أوكرانيا

الداخلية السورية: "قوات سوريا الديمقراطية" تخضع لهيمنة أجنبية وفشلت في فرض واقع ميداني جديد

اليمن.. المجلس الانتقالي يرد على تهديدات "المفتي الدبلوماسي" بالتحالف مع الحوثيين

ضبط شبكة لتهريب الصواريخ المضادة للطائرات بين سوريا والعراق (فيديو+صور)