وقال أرنست الخميس 15 يناير/ كانون الثاني "ما زلنا نعتقد أن فرص التوصل إلى اتفاق لا تتجاوز 50 بالمئة، حتى وإن استطعنا التوصل إلى اتفاق، فإن علاقاتنا مع إيران ستكون بعيدة عن الوضع الطبيعي".
وشدد على أن واشنطن لم تربط الاتفاق النووي بمسألة الإفراج عن المعتقلين الأمريكيين لدى السلطات الإيرانية"، متابعا أنه"يتعين على إيران أن تتخذ الخطوات اللازمة لمواجهة مخاوف المجتمع الدولي بشأن برنامجها النووي".
وأوضح المتحدث باسم البيت الأبيض أن حالة إيران تختلف عن الوضع مع كوبا عندما قامت واشنطن بتطبيع العلاقات معها في مقابل الإفراج عن المواطن الأمريكي آلان غروس الذي كان معتقلا لدى هافانا.
وإلى جانب مسألة المعتقلين الأميركيين، أشار المتحدث باسم البيت الأبيض إلى "انتهاكات حقوق الإنسان" في إيران ودعمها "النشاط الإرهابي في جميع أنحاء العالم".
المصدر: RT + "تاس"