وأضافت أن ذلك يدل على خضوع فرنسا لموقف واشنطن. وأوضحت مارين لوبين قائلة :" هذا القرار جدي جدا ، ويتعارض مع مصالح بلادنا، ويدل على خضوعنا التام للدبلوماسية الأمريكية. ومن الواضح أن فرانسوا هولاند اتخذه بضغط من باراك أوباما".
وأشارت لوبين إلى أن الخطوة التي اتخذتها القيادة الفرنسية لها آثار جدية على سمعة الجمهورية لأنها تقوض التعهدات الفرنسية فيما يتعلق بالصفقات التجارية وخاصة في مجال تجارة الأسلحة التي تعتبر عاملا مهما للنمو الاقتصادي في بلادنا.
المصدر: RT + "إيتار – تاس"