أطلقت الشرطة التونسية قنابل الغاز المسيل للدموع أمام مقر المجلس التأسيسي لتفريق محتجين يطالبون بحل المجلس وينادون بإسقاط الحكومة. يأتي ذلك بعد تشييع ودفن النائب في المجلس الوطني التأسيسي، القيادي في التيار الشعبي محمد البراهمي يوم السبت 27 يوليو/تموز.
من جهة أخرى طالب عدد آخر من المحتجين بضرورة احترام الشرعية واحترام مبادئ الإسلام والتمسك بالوحدة الوطنية.