قال الرئيس السابق للمجلس الوطني السوري المعارض برهان غليون إن النظام السوري إن لم يتمكن من ارسال تعزيزات لقواته في حلب ستحسم ما اسماها معركة السيطرة على المدينة في غضون شهر كحد اقصى.
واعتبر غليون يوم 1 اغسطس/آب ان وجودَ مقاتلين أجانب في سورية أمر خطير غير انه قلل من شأن ذلك، قائلا إنهم يتواجدون باعداد قليلة.
واكدت غليون انه "ان سقطت حلب سنقوم بمحاصرة القصر الرئاسي.. ولكن يكون هناك شيء من شأنه ان يقف امام الجيش السوري الحر". وتابع القول "لقد تم تحرير اجزاء كبيرة من حماة وحمص وحتى ضواحي دمشق".