تعزز القوات الأفريقية والحكومية في الصومال وجودها العسكري في مناطق تقع خارج العاصمة مقديشو، وتكثف هجومها على مقاتلي حركة الشباب المجاهدين. وقد أحرزت القوات المشتركة تقدماً عسكرياً في مقابل تقهقر قوة الشباب الصومالية وانسحابها من مناطق جديدة.
"تحرير اقليم شبيلي " هو الشعار الذي أطلق على الحملة العسكرية الحكومية والافريقية في البلاد، مايوحي بأن مرحلة كسر العظام بدأت في الصومال. وتؤكد الحكومة الانتقالية التى تحاول بسط نفوذها على أجزاء شاسعة من الصومال، تؤكد اصرارها على مواصلة الحملة العسكرية لتطويق قوة حركة "الشباب".
المزيد من التفاصيل في التقرير المصور