تتواجد المقاهي ومنذ القدم كساحة رحبة تتبارز فيها الشخصيات على اختلاف آرائها وتوجهاتها. وكانت الحكايات والنكات التي تتداولها المقاهي ولا تزال سلاحا بيد الشعب لإبداء الاعتراض أو التاييد، وأصبحت ايضا مرجعا للساسة لجس نبض العامة.
فلم يعد تعداد الناس يسمح للحاكم بان يجول بينهم، ولكن نكاتهم يمكن ان يعلو ضحكها ليصل مسامعه ان اراد.
التفاصيل في التقرير المصور