أكّد المتحدث باسم الخارجية الإسرائيلية إيغال بالمور في مقابلة مع "قناة روسيا اليوم" الناطقة بالانكليزية في 26 يوليو/تموز أكد أن إسرائيل تدرس حاليا العواقب المحتملة لإلغاء اتفاقية اوسلو.وقال بالمور ان "المسألة التي ندرسها هي العواقب المترتبة على لجوء الفلسطينيين إلى الأمم المتحدة لطلب الإعتراف. وهذا قد يعني فعليا إلغاء الاتفاقات التي تم التوصل اليها في أوسلو. إذا كان الفلسطينيون مضطرين للجوء الآن لهذا الخيار فستكون هناك عواقب. وحاليا نحن ندرس كيف يمكن أن يؤثر ذلك على العلاقات بين إسرائيل والفلسطينيين. وبالطبع فإن من مصلحة الدعاية الفلسطينية أن تصور ذلك كأنه عقاب للفلسطينيين أو مبادرة إسرائيلية. لكن المبادرة هنا هي ما اختاره الفلسطينيون من تجاهل للمفاوضات والاتجاه إلى الأمم المتحدة".
وقال بالمور ان "المسألة التي ندرسها هي العواقب المترتبة على لجوء الفلسطينيين إلى الأمم المتحدة لطلب الإعتراف. وهذا قد يعني فعليا إلغاء الاتفاقات التي تم التوصل اليها في أوسلو. إذا كان الفلسطينيون مضطرين للجوء الآن لهذا الخيار فستكون هناك عواقب. وحاليا نحن ندرس كيف يمكن أن يؤثر ذلك على العلاقات بين إسرائيل والفلسطينيين. وبالطبع فإن من مصلحة الدعاية الفلسطينية أن تصور ذلك كأنه عقاب للفلسطينيين أو مبادرة إسرائيلية. لكن المبادرة هنا هي ما اختاره الفلسطينيون من تجاهل للمفاوضات والاتجاه إلى الأمم المتحدة".
وقال بالمور ان "المسألة التي ندرسها هي العواقب المترتبة على لجوء الفلسطينيين إلى الأمم المتحدة لطلب الإعتراف. وهذا قد يعني فعليا إلغاء الاتفاقات التي تم التوصل اليها في أوسلو. إذا كان الفلسطينيون مضطرين للجوء الآن لهذا الخيار فستكون هناك عواقب. وحاليا نحن ندرس كيف يمكن أن يؤثر ذلك على العلاقات بين إسرائيل والفلسطينيين. وبالطبع فإن من مصلحة الدعاية الفلسطينية أن تصور ذلك كأنه عقاب للفلسطينيين أو مبادرة إسرائيلية. لكن المبادرة هنا هي ما اختاره الفلسطينيون من تجاهل للمفاوضات والاتجاه إلى الأمم المتحدة".
وقال بالمور ان "المسألة التي ندرسها هي العواقب المترتبة على لجوء الفلسطينيين إلى الأمم المتحدة لطلب الإعتراف. وهذا قد يعني فعليا إلغاء الاتفاقات التي تم التوصل اليها في أوسلو. إذا كان الفلسطينيون مضطرين للجوء الآن لهذا الخيار فستكون هناك عواقب. وحاليا نحن ندرس كيف يمكن أن يؤثر ذلك على العلاقات بين إسرائيل والفلسطينيين. وبالطبع فإن من مصلحة الدعاية الفلسطينية أن تصور ذلك كأنه عقاب للفلسطينيين أو مبادرة إسرائيلية. لكن المبادرة هنا هي ما اختاره الفلسطينيون من تجاهل للمفاوضات والاتجاه إلى الأمم المتحدة". إيغال بالمور وفي تعليق على تصريحات بالمور قال المحلل السياسي الإسرائيلي يوسف نيشِر إن إسرائيل قلقة من بعض السيناريوهات التي قد تترتب على الإعلان الأحادي للدولة الفلسطينية، على رأسها بدء الانتفاضة الفلسطينية الثالثة. يوسف نيشِر