مباشر

Stories

59 خبر
  • إسرائيل تستهدف مقر قيادة "حزب الله" في الضاحية الجنوبية
  • فيديوهات
  • خارج الملعب
  • إسرائيل تستهدف مقر قيادة "حزب الله" في الضاحية الجنوبية

    إسرائيل تستهدف مقر قيادة "حزب الله" في الضاحية الجنوبية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • لافروف على منصة الأمم المتحدة وفي أروقتها

    لافروف على منصة الأمم المتحدة وفي أروقتها

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • "حزب الله" يعلن استهداف مستوطنة كابري الإسرائيلية بالصواريخ

    "حزب الله" يعلن استهداف مستوطنة كابري الإسرائيلية بالصواريخ

من مآثر الطيارين المصريين في نكسة 67

كشف أحد ضباط القوات الجوية المصرية اللواء وصفي بشارة، عن بعض أسرار حرب 5 يونيو 1967، والتي مر عليها أكثر من 50 عاما، وكانت بمثابة نكسة لمصر.

من مآثر الطيارين المصريين في نكسة 67

وقال اللواء بشارة إنه: "قبل 5 يونيو بأيام كانت هناك معارك سياسية بين الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر والإسرائيليين، وأغلق مضيق تيران لأن عبد الناصر لم ينس يوما ثأره وثأر العرب باحتلال الصهاينة لفلسطين".

وأضاف بشارة أن عبد الناصر كان يريد جر رجلهم لسحقهم داخل مصر، لكن خانته التقديرات الاستراتيجية والتحضير لهزيمة إسرائيل، أما الطيارون فظلموا ولم يحاربوا لأن الطبيعي أن تلتقط الرادارات الأهداف المعادية، ويبلغ بها برج المراقبة الذي يقوم بدوره بوضع إحداثيات للأهداف وعددها وموقعها ويقوم بإطلاق جرس الإنذار، وهذا لم يحدث يومها لأن الرادارات لم تلتقط الأهداف المعادية، ووجدنا الطائرات فوقنا وضربت الممرات حتى الطائرات التي لم تضرب لا يمكنها الطيران؛ لأنها ستحترق على الأرض قبل صعودها لعدم وجود ممر صالح.

وأوضح اللواء المصري أنه: "رغم ذلك كانت هناك بطولات فردية حاول فيها عدد من الطيارين عمل المستحيل وأسقطوا طائرات إسرائيلية مثل الطيار البطل نبيل شكري، الذي استطاع أن يحصل على طائرة كان يتم تصليحها، وقام ببطولة خارقة كادت أن تودي بحياته وصعد على ممر طوله أقل من 800 متر، وهذا في تقديرات الطيران مستحيل لأن الطائرة ممكن أن تحترق باحتكاكها على الأرض، ورغم ذلك حالفه الحظ واستطاع ملاحقة إحدى طائرات العدو وضربها."

وأوضح بشارة أن "ما حدث في 5 يونيو 1967 جعله ومعه كل جنود الجيش المصري لديهم رغبة بالانتقام من العدو الذي باغت القوات في غفلة من الزمن، واحتل جزءا غاليا من أرض مصر، مشيرا إلى أنه رغم تدميره للطائرات أو المطارات فإن العدو لم يتمكن من تحقيق هدفه بالنصر على القوات الجوية، فيومها ضرب الطائرات ولم يضرب الطيارين الذين سرعان ما استعدوا للثأر وحققوا النصر في أكتوبر 73".

وتحدث بشارة عن الأيام التالية للنكسة قائلا: "في اليوم الثاني للهزيمة ذهبنا بناء على اتصال من عبد الناصر إلى أبو مدين في الجزائر الذي مدنا بأسطول من طائرات الميج 21، بالإضافة إلى الجسر الجوي الذي فتحه لنا الاتحاد السوفيتي وأرسل لنا طائرات مفككة قمنا بتجميعها في مصانعنا".

وأشار إلى أنهم كانوا نحو 60 طيارا فقط والباقي أصيب أو استشهد، مؤكدا:" قمنا بتكوين مجموعتين في أنشاص والمنصورة وبعد 40 يوما فقط من الهزيمة خططنا للقيام بعملية موجعة، وقمنا بهجوم يومي 14-15 يوليو داخل سيناء، وقصفنا احتياطات العدو من الذخيرة والجنود والمعدات، وذلك صدم العدو لأن القوات الجوية المصرية التي ادعوا القضاء عليها ضربتهم في العمق، وتسببت في خسائر كبيرة لم تكن في الحسبان".

المصدر: جريدة "فيتو"

التعليقات

الحوثيون: التطور الخطير في العدوان على لبنان يفتح الباب على حرب مفتوحة وشاملة

وزير الصحة اللبناني: مبان استهدفتها إسرائيل في الضاحية الجنوبية كانت مليئة بالسكان وهناك قتلى وجرحى

إسرائيل تعلن حالة التأهب استعدادا لرد من حزب الله وإيران على غارات الضاحية الجنوبية في بيروت

عباس يطالب بتولي دولة فلسطين المسؤولية في غزة ووقف إطلاق النار