مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي
  • كأس أمم إفريقيا 2025
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي

    فيديوهات الذكاء الاصطناعي

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

جدل حول استخدام السفير التركي مصطلح "شام شريف" بدلا من "دمشق"

أثار منشور للسفير التركي الجديد في سوريا نوح يلماظ جدلا واسعا على منصات التواصل الاجتماعي بعد أن وصف دمشق بـ"شام شريف" في تغريدة نشرها عبر حسابه على منصة "إكس".

جدل حول استخدام السفير التركي مصطلح "شام شريف" بدلا من "دمشق"

وكان يلماظ - الذي باشر مهامه في دمشق منذ يومين في أرفع تمثيل دبلوماسي لبلاده منذ 13 عاما - قد كتب في منشور سابق عبارة "بسم الله"، ثم تبعها بتغريدة كتب فيها: "شام شريف"، ما أثار ردود فعل متباينة بين المتابعين.

فقد انتقد البعض هذا الوصف (شام شريف)، معتبرين أنه يندرج ضمن مصطلحات عثمانية استعمارية، ورأى أحدهم أن استخدامه يُفهم كـعدم اعتراف باسم "دمشق" الحقيقي، مشيرا إلى أن هذا التعبير يعود إلى الحقبة العثمانية، حين كانت سوريا جزءا من الدولة العثمانية.

في المقابل، دافع آخرون عن استخدام المصطلح، موضحين أن كلمة "شام" تُستخدم تقليديا في اللغة العربية للدلالة على دمشق أو المنطقة المحيطة بها، بينما تعني "شريف" العِزة أو القداسة، تماما كما في تسمية "القدس الشريف".

وعلّق أحد المدافعين: "كلمة 'شام' تعني دمشق، و'شريف' تعني الشرف أو القداسة، وهي دلالة على احترام المدينة... فلا تصنع من الحبة قبة!"

كما أعرب متابعون آخرون عن تأييدهم للتعبير، وقال أحدهم: "نحن موافقون، وهذا أجمل".

ويأتي هذا الجدل في سياق حساس، حيث لا يزال الوجود الدبلوماسي التركي في سوريا يُنظر إليه بعين الريبة من قبل قطاعات واسعة، خاصةً في ظل الذكريات المرتبطة بالحقبة العثمانية.

المصدر: RT

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

المعركة على سوريا تتخذ منحى جديدا.. إسرائيل تتخذ "قرارا دراماتيكيا" بشأن الرئيس أحمد الشرع

ماذا وراء التصعيد الأخير بين دمشق و"قسد" وما علاقة زيارة الوفد التركي باشتعال المعارك؟

زيلينسكي يطرح خطة للسلام من 20 بندا لا تشمل التخلي عن الانضمام لـ"الناتو" والأراضي