Stories
-
90 دقيقة
RT STORIES
قلق في معسكر العراق قبل مواجهة الجزائر في كأس العرب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هل يغيب صلاح عن إنتر ميلان؟.. الإدارة تطالب باعتذار علني
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لاعب كرة دولي يثير الرعب في وسط لندن والشرطة تتدخل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد إنقاذ سانتوس من الهبوط.. جراحة طارئة تهدد مستقبل نيمار
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب يكشف مكالمة رونالدو.. كرة القدم تفتح أبواب الدبلوماسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
براتب ضخم.. وجهة محتملة تنتظر محمد صلاح بعد مغادرة ليفربول
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نجم برشلونة يحسم موقفه من الرحيل إلى الدوري السعودي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
عرض غير مسبوق.. زيدان مرشح لتدريب ريال مدريد والمنتخب الفرنسي في آن واحد
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"بسبب عمر خريبين".. دقيقة واحدة وحدت اللاعبين وأثارت الجدل في مباراة سوريا وفلسطين (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بعد سقوط ريال مدريد أمام سيلتا.. ألونسو يكسر الصمت ويرد على المطالب بإقالته
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أزمة في ليفربول.. اشتعال الخلاف بين صلاح وكاراغر بعد تصريحات نارية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
صلاح يتلقى رسائل من الاتحاد المصري ولاعبي المنتخب بعد "أزمته" الأخيرة مع ليفربول (صورة)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نهائي الموسم في أبو ظبي.. لاندو نوريس يحصد أول لقب له في بطولة العالم للفورمولا 1 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"ليلة الأبطال".. تجمع نخبة من الملاكمين المحترفين في دبي يوم 12 ديسمبر
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لأول مرة في التاريخ.. أول تعليق من ميسي بعد فوز إنتر ميامي بكأس الدوري الأمريكي (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
الدفاع الروسية: تحرير بلدتين جديدتين شرق وجنوب أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الكرملين: صندوق النقد الدولي يعارض استيلاء الغرب على الأصول الروسية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بيلاوسوف: قواتنا تتقدم بثبات على جبهة كوبيانسك وتقرّبنا من النصر
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زاخاروفا: نظام كييف تحول إلى "عصابة فساد دولية" لضخ الأموال عبر أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
إعلام: الاتحاد الأوروبي يبحث تفعيل آلية لتجميد الأصول الروسية بشكل دائم دون حاجة للإجماع
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
القوات الأوكرانية تفجر سدا في قرية بريفولي بدونيتسك بهدف إبطاء تقدم القوات الروسية السريع
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
"ناشيونال إنترست": زيلينسكي قد يفرّ إلى إسرائيل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
من سيدفع التعويض؟ "بوليتيكو" تكشف الدول الضامنة لقرض أوكرانيا من أموال روسيا المجمدة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أوشاكوف: موسكو وواشنطن تعملان على صياغة ورقة واضحة البنود حول أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تقرير صحفي: الولايات المتحدة "تخطط للتخلص" من زيلينسكي لرفضه تبني موقفها
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نجل ترامب يرجح إنهاء الدعم الأمريكي لكييف ويتهم النخب الأوكرانية بـ"الفساد"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
زيلينسكي: المفاوضات مع ويتكوف وكوشنر "ليست سهلة"
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
فيديوهات
RT STORIES
اعتصام مفتوح في عدن للمطالبة بالانفصال
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
سوريا تكشف عن أسلحة استخدمت خلال سنوات الحرب في المعرض العسكري بدمشق
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
اكتشاف غير متوقع أثناء تفتيش شاحنة في ولاية تكساس الأمريكية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
موسكو.. شرطي يمنع حادثا مروريا بإيقاف شاحنة فاقدة للسيطرة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بمشاركة 8 أشخاص.. عملية صعبة لإزاحة تمساح بوزن 272 كغ عطل حركة المرور في فلوريدا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مشاهد لانقضاض مسيّرات روسية على درونات أوكرانية في مقاطعة زابوروجيه
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات
-
كأس العرب 2025 في قطر
RT STORIES
قمة عربية ساخنة بين المغرب والسعودية في الجولة الثالثة من كأس العرب.. الموعد والقنوات الناقلة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
المنتخبات المتأهلة لربع نهائي كأس العرب 2025.. وجدول المباريات إلى النهائي
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. المهاجم السوري عمر خريبين يرتدي قميص "الفدائي"
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
تونس تحقق فوزا بطعم العلقم على قطر (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
منتخبا سوريا وفلسطين يكتفيان بالتعادل "المطلوب".. فيديو
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مواجهة حاسمة بين قطر وتونس وعين على أمل اللعب النظيف بين سوريا وفلسطين.. التشكيلة والقنوات الناقلة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هل تتبع سوريا وفلسطين قاعدة اللعب النظيف؟.. الموعد والتشكيلة والقنوات الناقلة مجانا!
#اسأل_أكثر #Question_More
كأس العرب 2025 في قطر
-
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
RT STORIES
غزة: ارتفاع حصيلة القتلى إلى 70.360 وأزمة أدوية خانقة تهدد حياة الجرحى
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
قيادي في "أمن المقاومة" لـ"المجد": 8 منتسبين للميليشيات المتعاونة مع إسرائيل سلموا أنفسهم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رئيس الأركان الإسرائيلي: الخط الأصفر هو خط حدودي جديد في غزة ونستعد لحرب مفاجئة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"أكسيوس": الولايات المتحدة وإسرائيل وقطر تعقد لقاء سريا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
فزع في إسرائيل بعد الكشف عن اعداد الجنود الإسرائيليين المنتحرين بسبب صدمة غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مسؤول في حماس: مستعدون لمناقشة "تجميد أو تخزين" أسلحتنا
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
طيارون عراقيون خلف أدخنة "عاصفة الصحراء"!
عمل طيارو الجيش العراقي خلال عاصفة الصحراء الأمريكية ضد العراق في ظروف شديدة الصعوبة وبإمكانيات متواضعة لكنهم قالوا كلمتهم في أكثر من مناسبة.
شكلت فترة العمليات العسكرية التي قادتها الولايات المتحدة وحلفاؤها باسم "عاصفة الصحراء"، بين السابع عشر من يناير والثامن والعشرين من فبراير عام 1991، فصلا استثنائيا في تاريخ القوة الجوية العراقية آنذاك.
وجد طيارو الجيش العراقي أنفسهم في مواجهة تحد قاتل. كانوا في مواجهة أعتى تحالف جوي في العالم، مجهز بأحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا العسكرية من طائرات متطورة مثل "إف-15 إيغل" و"إف-18 هورنت"، وأنظمة ذخائر ذكية، وطائرات إنذار مبكر وتحكم من طراز "أواكس" التي سيطرت على المجال الجوي والإلكتروني بصورة شبه كاملة.
في مواجهة هذه القوة الساحقة، التي كانت تفوقهم عددا ونوعا ودعما تقنيا، قام الطيارون العراقيون بواجبهم في ظروف بالغة القسوة والتعقيد، مثقلين بشح الإمكانات وتدهور الموقف الاستراتيجي العام.
مع ذلك، وفي حيز ضيق من المجال الجوي وباستعمال أسلحة متواضعة جدا إذا ما قورنت بتلك التي كان يمتلكها الخصم، تمكن هؤلاء الطيارون من "قول كلمتهم" وإثبات حضورهم في السماء، محققين إنجازات تكتيكية لافتة في قلب حرب غير متكافئة، وهي إنجازات بقيت محفورة في ذاكرة الصراع الجوي رغم محاولات طمسها أو التقليل من شأنها لسنوات.
تجسدت المناسبة الأولى والأكثر دلالة في اليوم الافتتاحي للحرب الجوية، أي في 17 يناير 1991. في خضم الضربة الجوية الأمريكية الهائلة المسماة "ضربة ألفا"، والتي استهدفت قاعدة تموز الجوية العراقية من قبل تشكيلات البحرية الأمريكية، أظهر الطيار العراقي الملازم زهير داود مهارة نادرة.
بعد رصد التشكيل المهاجم، أقلع داود بطائرته الاعتراضية من طراز "ميغ-25"، وهي طائرة سوفيتية الصنع تعتمد على السرعة والارتفاع، ليواجه أسطولا جويا معاديا متفوقا.
تمكن طيار أمريكي من قيادة طائرة "إف-18 هورنت" من اكتشاف "ميغ-25" على شاشة الرادار، إلا أنه تريث للحصول على تأكيد من طائرة الإنذار "أواكس" قبل إطلاق النار، لمن طائرة الإنذار المبكر ذاتها لم تستطع التحقق من هوية الهدف بسبب مبادرة الطيار داود بمناورة ذكية أخفت أثر طائرته.
استغل داود هذه الفجوة في النظام الدفاعي للعدو، وبتعليمات من المراقبة الأرضية العراقية، استدار بجرأة ليهاجم ذيل التشكيل الأمريكي.
حدد طائرة كان يقودها الملازم مايكل سكوت سبايكر، وأطلق عليها من مسافة بعيدة تبلغ حوالي 29 كيلومترا صاروخا طراز "أر-40". أصاب صاروخ جو- جو العراقي طائرة سبايكر بشكل كارثي، حيث انفجر أسفل قمرة القيادة مباشرة، ما أجبر الطيار الأمريكي على القفز بالمقعد والهبوط بالمظلة في منطقة نائية. لكن قصة هذا الإسقاط لم تكتمل بسهولة، فقد لف الغموض مصير الطيار الأمريكي لسنوات.
تمسك الموقف الرسمي الأمريكي في البداية برواية مفادها أن الطائرة سقطت بسبب نيران الدفاع الأرضي بصواريخ أرض-جو، وذلك على الرغم من شهادات الطيارين الأمريكيين أنفسهم الذين أكدوا وجود طائرة "ميغ-25" معادية في ساحة المعركة آنذاك.
لم تتغير هذه الرواية الرسمية الأمريكية إلا بعد سنوات، وتحديدا في عام 1995، عندما تم استرداد حطام الطائرة من موقع التحطم وتمت قراءة بيانات وحدة التخزين الرقمية بها، والتي أثبتت بشكل قاطع أنها أُسقطت بصاروخ جو-جو.
أما مصير قائدها، مايكل سكوت سبايكر، فقد بقى لغزا لحوالي ثمانية عشر عاما، تنقل خلالها تصنيفه بين "مفقود" و"قتيل" و"أسير"، إلى أن عُثر على رفاته في محافظة الأنبار العراقية في أغسطس عام 2009، لتطوى صفحة طويلة من الغموض. روايات محلية كانت ذكرت أن البدو من أهالي المنطقة دفنوه بعد وقت قصير من سقوطه.
الواقعة الثانية البارزة كانت في 30 يناير 1991، وجرت في ظروف أكثر حرجا وضيقا للقوة الجوية العراقية. فبعد أسابيع من القصف المكثف، دُمِّر عدد كبير من الطائرات العراقية الحربية وهي رابضة في ملاجئها، بينما لجأ عدد آخر كبير إلى الأراضي الإيرانية حيث جرى احتجازه، ولم يتبق عمليا سوى بضع طائرات "ميغ-25" اعتراضية قادرة على القتال.
بالمقابل، عزز التحالف سيطرته الجوية بإقامة ما يشبه "الجدار الحديدي" في سماء العراق من خلال دوريات مكثفة ومستمرة من طائرات "إف-15 إيغل" المتطورة، بهدف شل أي حركة جوية عراقية وقطع طريق النجاة الأخير نحو إيران.
في هذا الجو الخانق، قرر القادة العسكريون العراقيون الخروج من موقع الدفاع السلبي ونصب كمين جوي محكم. بناء على مراقبة الاتصالات اللاسلكية للعدو، وجدوا الفرصة سانحة عندما أعلنت طائرتان كانتا ضمن سرب "إف-15" عن نفاد الوقود والعودة إلى القاعدة، تاركتين زوجا واحدا فقط في منطقة المراقبة.
انطلق طياران عراقيان وهما النقيب محمود عواد والنقيب محمد جاسم السامرائي، بطائرتي "ميغ-25" من قاعدتين مختلفتين القادسية وتموز، في توقيت مدروس.
في السماء شرق خان بني سعد، تمكن السامرائي من وضع إحدى طائرات "إف-15سي" الأمريكية في مرمى الهدف، وأطلق عليها صاروخ "أر-40".
تختلف الروايات حول النتيجة النهائية لهذا الاشتباك، وبينما أكد الجانب العراقي حينها تدمير الطائرة الأمريكية وسقوطها داخل الأراضي السعودية، أقرت روايات أمريكية لاحقة بإصابة الطائرة وتضرر محركها الأيسر بشكل بالغ، إلا أن الطيار تمكن بعد جهد جهيد من العودة بالطائرة المعطوبة إلى قاعدتها.
الأكثر إثارة في هذا المشهد هو ما تلا الهجوم، فبينما كانت الطائرتان العراقيتان في طريق عودتهما، حاولت مقاتلتان أمريكيتان أخريان من طراز "إف-15" تعقبهما والثأر لهزيمة رفيقهما. أطلقت الطائرتان الأمريكيتان ما مجموعه عشرة صواريخ جو-جو متطورة تجاه "الميغ-25" العراقية، إلا أن مهارة الطيارين العراقيين ومناوراتهم المتقنة، بالإضافة إلى سرعة طائرتيهما الفائقة، أفشلت جميع هذه المحاولات، وتمكنا من الهبوط بسلام في قاعدتيهما، ما شكل إحراجا تقنيا وتكتيكيا للقوات الأمريكية التي فشلت في "معاقبة" الخصم في ساحة كانت تسيطر عليها بشكل تام.
هذه الحوادث، وإن كانت محدودة في نطاقها ضمن الحرب الشاملة التي انتهت بانتصار التحالف، فإنها تظل شواهد على الروح القتالية العالية والمهارة الفردية التي تمتع بها بعض طياري القوة الجوية العراقية. لقد قاتلوا في ظروف غاية في السوء ومن دون إستراتيجية واضحة، وواجهوا خصما يملك تفوقا تكنولوجيا ساحقا جعل من كل عملية إقلاع مغامرة أشبه بالانتحار.
رُغم كل شيء، نجاح الطيارين العراقيين في إسقاط طائرة معادية في اليوم الأول، وإصابة أخرى في ظروف أشبه بالمستحيلة لاحقا، ثم الإفلات من ملاحقة عشر صواريخ، كل ذلك يؤكد ان الطيارين العراقيين بذلوا كل ما بوسعهم وحاولوا بكل شجاعة حماية سماء بلادهم في معركة غير متكافئة. هؤلاء تركوا وسط خراب تلك الحرب المدمرة دروسا في البطولة وقوة الإرادة على الرغم من جحيم الأرض والسماء والمآسي المتتالية واليأس الذي كان يبدو مطبقا.
المصدر: RT
إقرأ المزيد
نصائح للعرب في جلسة سرية: "تذكروا، هذه لعبة أعصاب"!
نقل الصحفي محمد حسنين هيكل نصائح من الزعيم السوفيتي نيكيتا خروتشوف للعرب تبدو ضرورية حتى الآن منها: "عليكم أن تلعبوا بحذر شديد. تذكروا، هذه لعبة أعصاب".
تفاصيل مجهولة عن حادثة الفرقاطة الأمريكية "ستارك" ومصير الطيار العراقي المهاجم
أحاط الغموض لسنوات طويلة جوانب من حادثة قصف طائرة حربية عراقية فرقاطة أمريكية في الخليج في 17 مايو 1987، ما أدى إلى تدمير قسم منها ومقتل 37 بحارا وإصابة 21 آخرين.
عندما أخرج باول المارد من "الأنبوب" لقتل صدام وتدمير العراق
مرت 22 عاما على بداية الغزو البري الأمريكي للعراق في 20 مارس 2003 والذي انتهى باحتلاله وتدمير مقدراته وقلبه رأسا على عقب من دون أي مبرر عدا "أنبوب اختبار" كولن باول.
في ذكرى اعتقال الأمريكيين لصدام حسين.. "اعيدوا العراق كما كان وسأسامحكم"!
بعد مطاردة لعدة شهور، وإغراءات بـ 25 مليون دولار، تمكن الأمريكيون في 13 ديسمبر 2003 من القبض على صدام حسين بالقرب من مسقط رأسه تكريت. الحدث اكتمل بإعدامه في 30 ديسمبر 2006.
"أم المجازر" على أرض عربية.. قتل عمد عقوبته خفض راتب
بعد مرور حوالي 19 عاما على المذبحة التي نفذها جنود مشاة لبحرية الأمريكية في مدينة حديثة العراقية في 19 نوفمبر 2005، نُشرت صورها في الوقت الذي تلاشى فيه التأثير.
التعليقات