مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

23 خبر
  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي
  • فيديوهات
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • فيديوهات الذكاء الاصطناعي

    فيديوهات الذكاء الاصطناعي

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

عباس: الإجراءات القانونية بشأن تسليم الفلسطيني هشام حرب لفرنسا في مراحلها النهائية

قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس في مقابلة مع صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية، إن الإجراءات القانونية المتعلقة بالمواطن الفلسطيني هشام حرب وصلت إلى مراحلها النهائية.

عباس: الإجراءات القانونية بشأن تسليم الفلسطيني هشام حرب لفرنسا في مراحلها النهائية
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون (يسار) يعانق الرئيس الفلسطيني محمود عباس قبل محادثاتهما اليوم الثلاثاء في قصر الإليزيه في باريس. / AP

جاءت تصريحات عباس تعليقا على طلب فرنسي رسمي لتسليمه على خلفية قضية تعود إلى مطلع ثمانينيات القرن الماضي.

وأوضح عباس أن اعتراف فرنسا بدولة فلسطين "هيأ إطارا مناسبا للتعاون القضائي" بين الجانبين، مؤكدا حرص السلطة الفلسطينية على احترام الاتفاقيات القانونية الثنائية، والتعامل مع الملف وفق الأطر القضائية المعمول بها في القانون الفلسطيني والدولي.

يأتي ذلك على هامش اجتماع عباس، اليوم الثلاثاء، في قصر الإليزيه بالعاصمة الفرنسية باريس، مع ماكرون.

تعود القضية إلى التاسع من أغسطس عام 1982، حين هز انفجار قوي مطعم "جو جولدنبرغ" في شارع روزييه بالحي اليهودي في باريس، تلاه إطلاق نار عشوائي قتل فيه 6 أشخاص وأصيب 22 آخرين بجروح متفاوتة.
وبحسب التحقيقات الفرنسية، فإن هشام حرب، كان عضوا سابقا في فصيل فتح – المجلس الثوري، وهو تنظيم فلسطيني منشق عن منظمة التحرير بقيادة صبري البنا المعروف بـ"أبو نضال".

ووفقا للسلطات الفرنسية، يشتبه في أن حرب لعب دورا محوريا في الإشراف على الخلية المنفذة والتخطيط للعملية، ما جعله أحد أبرز المطلوبين في الملف منذ ثمانينيات القرن الماضي.

ورغم صدور مذكرة توقيف دولية بحقه قبل أكثر من عشر سنوات، فإن التعقيدات السياسية والأمنية الإقليمية حالت دون تنفيذها.
وتشير مصادر مطلعة إلى أن هشام حرب عاش بعد العملية حياة التنقل بين عدة بلدان عربية، قبل أن يستقر في غزة عقب تأسيس السلطة الفلسطينية عام 1994، ثم انتقل لاحقا إلى رام الله حيث عاش حياة هادئة بعيدا عن الأضواء.

وفي الآونة الأخيرة، اعتقلت الأجهزة الأمنية الفلسطينية حرب في الضفة الغربية بناء على طلب رسمي من السلطات الفرنسية.

وأكد قصر الإليزيه أنه "لا توجد مشكلة قانونية في تسليمه، بل ثمة مسألة تتعلق بالقابلية للتنفيذ"، في إشارة إلى التنسيق الجاري مع الجانب الفلسطيني.

ويرى مراقبون أن اعتراف فرنسا بدولة فلسطين ساهم في فتح الباب أمام تعاون قضائي أوسع بين باريس ورام الله، ومن ضمنه قضايا تاريخية مؤجلة مثل قضية هشام حرب.
ويشير بعض المراقبين إلى أن معالجة هذه الملفات قد تمثل اختبارا مبكرا للعلاقات الفلسطينية–الفرنسية في ظل التوجه الأوروبي نحو توسيع الاعتراف الدولي بفلسطين وتعزيز دورها ككيان قانوني وسياسي فاعل على الساحة الدولية.

المصدر: صحيفة لوفيغارو الفرنسية + وكالات

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

لافروف للشيباني: روسيا ملتزمة بدعم سيادة سوريا ووحدة أراضيها

روسيا تعطي أوروبا درسا في القانون الدولي و"الجودو" مستغلة ثغرة عميقة

زيلينسكي يطرح خطة للسلام من 20 بندا لا تشمل التخلي عن الانضمام لـ"الناتو" والأراضي

المعركة على سوريا تتخذ منحى جديدا.. إسرائيل تتخذ "قرارا دراماتيكيا" بشأن الرئيس أحمد الشرع