Stories
-
فيديوهات
RT STORIES
FBI ينشر لقطات لمشتبه به في إطلاق النار على جامعة براون يتجول قبل ساعات من الهجوم
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
أعضاء مجلس النواب يقفون حدادا على مقل جنديين في سوريا
#اسأل_أكثر #Question_More
فيديوهات
-
كأس العرب 2025 في قطر
RT STORIES
هيرفي رينارد يرد على تقارير إقالته من تدريب المنتخب السعودي (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ظهور سعودي وقطري في نهائي كأس العرب.. فيفا يكشف طاقم تحكيم قمة المغرب والأردن
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
من يحسم لقب كأس العرب.. الأردن أم المغرب؟ (الموعد والقنوات الناقلة)
#اسأل_أكثر #Question_More
كأس العرب 2025 في قطر
-
90 دقيقة
RT STORIES
ما هو القادم الآن بخصوص محمد صلاح؟.. خبير في سوق الانتقالات يجيب
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
من قازان إلى أبوظبي.. النسخة الثانية من ألعاب المستقبل ترتقي بالرياضة الرقمية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لأول مرة في التاريخ.. استضافة واحدة لنهائيين تابعين للفيفا خلال 48 ساعة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لغز غياب مبابي عن التصويت في جوائز "الأفضل" يثير الجدل
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
عقوبات الولايات المتحدة تدخل على خط الانتقالات
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لقب تاريخي.. نيكس يحسم نهائي كأس الـNBA لأول مرة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
لفتة مؤثرة في ختام الجولة.. مركز هندي يكرم ميسي على طريقته الخاصة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
رسميا.. قائمة الفائزين بجوائز The Best من FIFA (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"ركلة العقرب".. ليزبيث أوفايي تفوز بجائزة أجمل هدف لعام 2025 (فيديو)
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
شاهد.. هدف مونتيل "المذهل" يفوز بجائزة "بوشكاش" لأفضل هدف في عام 2025
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
هانا هامبتون أفضل حارسة مرمى لكرة القدم في العالم لعام 2025
#اسأل_أكثر #Question_More
90 دقيقة
-
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
RT STORIES
وزير الدفاع الروسي: خسائر أوكرانيا من الأسلحة في 2025 تضاعفت مرتين عن 2024
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين: صاروخ "أوريشنيك" سيدخل الخدمة القتالية بحلول نهاية العام
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوتين يشكر جنود كوريا الشمالية على إسهامهم في تحرير كورسك
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
الدفاع الروسية: تحرير بلدة في دنيبروبيتروفسك وإصابة مركز لتجميع الزوارق المسيرة الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
روسيا: اعتقال أب وابنته في سوتشي بتهمة التجسس والتخطيط للقتال في صفوف القوات الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
انفجارات في كييف وإعلان حالة إنذار جوي
#اسأل_أكثر #Question_More
العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
-
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
RT STORIES
"أردت البكاء".. مسؤول أوروبي يكشف عن إحباط شديد بشأن الأصول الروسية المجمدة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
نيويورك تايمز تكشف عن قرار الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة حول نشر قوات في أوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
ترامب يشيد بويتكوف: الرجل المناسب للتسوية الأوكرانية
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
مجلس "الدوما": ينبغي التنسيق مع الجانب الروسي حول ضمانات الأمن لأوكرانيا
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
-
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
RT STORIES
"هآرتس": 15 دولة تغيبت عن اجتماع الدوحة بشأن غزة ومصدر يكشف موقف أذربيجان
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
"القناة 13" العبرية: نتنياهو سيعقد الخميس لقاء حاسما بشأن الانتقال نحو المرحلة الثانية في غزة
#اسأل_أكثر #Question_MoreRT STORIES
بوليانسكي: مسؤولية تنفيذ خطة ترامب لغزة تقع على واشنطن والدول الداعمة
#اسأل_أكثر #Question_More
خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
"خطة خداع مصرية أربكت المخابرات الإسرائيلية".. الجزء الثاني من ملاك الكذب الخطير
واصلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية كشف فضيحة فشل جهاز الموساد بسبب رجل المخابرات المصرية الراحل أشرف مروان في خطة الخداع الاستراتيجي التي سبقت حرب أكتوبر 1973.

"القذافي دبر اغتيال أشرف مروان".. صحفية إسرائيلية تدعي حصولها على تفاصيل خطيرة من مبارك
وتحت عنوان "الجزء الثاني من ملاك الكذب"، شنّت الصحيفة هجومًا لاذعًا في ملحقها الأسبوعي "الأيام السبعة" على الرواية الرسمية التي طالما قدّمت مروان — المعروف بـ"الملاك" — باعتباره جاسوسًا للموساد، مؤكدةً أن الحقيقة المُرة تشير إلى أنه لم يكن عميلاً لإسرائيل على الإطلاق، بل كان رأس حربة خطة الخداع المصرية التي نجحت في إرباك الاستخبارات الإسرائيلية بالكامل.
وأفادت الصحيفة أن آلة التستر داخل الموساد بذلت جهودًا حثيثة طوال 52 عامًا لإخفاء هذا الفشل الذريع، مشيرةً إلى أن أشرف مروان كان في الحقيقة "طعمًا" في خطة ذكية ومحسوبة، "بلعته إسرائيل بكل بلاهة".
وأشارت "يديعوت أحرونوت" إلى أن مروان، الذي كان متزوجًا من ابنة الرئيس جمال عبد الناصر وأقرب المقربين إلى خليفته الرئيس أنور السادات، لم يكن يومًا عميلًا للموساد، بل كشفت نتائج التحقيقات أنه كان المحرك الرئيسي في خطة الخداع المصرية التي أوصلت إسرائيل إلى حالة من الغفلة التامة قبل الحرب.
وأوضحت الصحيفة أن الموساد، وعلى رأسه رئيسه آنذاك تسيفي زامير، منح مروان ثقة مطلقة، حتى إن معلوماته — رغم دقتها الظاهرية — قادت إسرائيل إلى الاستهانة بموعد الحرب الحقيقي. فرغم علم مروان بموعد الهجوم قبل أسابيع، نجح في إقناع الإسرائيليين بأن الحرب قد أُجّلت إلى نهاية عام 1973، بل وأوهمهم بأنه "على الأرجح لن يحدث شيء".
ونقلت الصحيفة عن مسؤول استخباراتي إسرائيلي كبير قوله إن أشرف مروان "جعل إسرائيل تنام في تخدير موضعي"، لدرجة أن أي معلومات استخباراتية أخرى لم تُؤخذ بعين الاعتبار إن لم تصدر منه شخصيًّا.
وأكدت أن التواريخ الخاطئة والتقييمات الغامضة التي قدّمها مروان ساهمت بشكل حاسم في عدم تجنيد إسرائيل للاحتياط في الوقت المناسب، ما جعلها تكتشف الهجوم المصري بعد فوات الأوان.
وأضافت أن الموساد، حين سمع أن جهاز المخابرات العسكرية "آمان" يحقق في احتمال أن يكون مروان عميلاً مزدوجًا، سارع إلى تشكيل لجنة خاصة خلصت إلى أن "من المستحيل أن تكون العملية كلها خدعة مصرية"، مستندًا إلى زعم بأن قدرات مصر على تنفيذ عملية احتيال معقدة وطويلة الأمد كانت دون هذا المستوى.
لكن الصحيفة كشفت أن شلومو جازيت، رئيس جهاز المخابرات الذي خلف زامير، كان مقتنعًا تمامًا بأن مروان كان طعمًا مصريًّا، وأن إسرائيل "بلعته ببلاهة". وبعد نحو عام من حرب أكتوبر 1973، شكّل جازيت لجنة تحقيق سرية للنظر في القضية، لكنها واجهت عراقيل من الموساد نفسه، الذي أنهى تحقيقه الخاص عام 1974، وخلص إلى أن شكوك جازيت "لا أساس لها من الصحة".
واعتبرت "يديعوت أحرونوت" أن هذه اللحظة كانت نقطة انطلاق لحملة تغطية منهجية هدفها الوحيد: الحفاظ على الرواية القائلة إن الموساد هو الجهاز الاستخباراتي الوحيد الذي لم يفشل خلال حرب أكتوبر، ويعود الفضل في ذلك — كما زُعم — إلى أشرف مروان.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذه الحملة تُوّجت بنشر الموساد كتابًا يمتدح فيه نفسه، وهو نهج لا يزال مستمرًا حتى اليوم، حتى بعد "الصفعة المهينة" التي تلقاها الجهاز جرّاء هجوم حماس المفاجئ في 7 أكتوبر 2023.
وأضافت أن الصحيفة، قبل نشر الجزء الأول من التحقيق، أرسلت إلى الموساد قائمة مفصلة من الأسئلة، فكان رده: "نجد الانتقادات الواردة في التحقيق حول طريقة تشغيل المصدر وإدارته من قِبل عناصر ليسوا مسؤولين عن التجنيد والعمليات، وربما لم يلتقوا بمصدر استخباراتي في حياتهم، مُحيّرة." أي أن الموساد رفض الاعتراف بأي احتمال لخداعه، معتبرًا أن من يشكّكون في الرواية الرسمية "لا يفهمون شيئًا عن العمل الميداني".
وأشارت الصحيفة إلى أن التحقيق استند، من بين مصادر أخرى، إلى شهادة "دوبي"، مشغّل مروان لأكثر من 27 عامًا، والحائز على جائزة خاصة من الموساد.
كما أثار التحقيق تساؤلات حول تسيفي زامير نفسه، الذي انضم إلى الموساد قادمًا من الجيش دون خبرة سابقة في تجنيد العملاء، واتُهم باتخاذ قرارات مشكوك فيها في تعامله مع مروان. ورغم أن كتاب الموساد يصوّره كبطل، فإنه يتجاهل هذه الثغرات ويكتفي بتوسيع الرواية المثالية.
وفي المقابل، أكد العقيد احتياط بيساح مالوفني، الذي خدم سنوات طويلة في وحدة 8200 وكان في غرفة عمليات قيادة الاستخبارات قبل وأثناء الحرب، أن "أشرف مروان كان عنصرًا محوريًا في خطة الخداع المصرية".
وكان مالوفني أحد المسؤولين السريين القلائل المطلعين على عملية "مروان"، وشغل لاحقًا مناصب عليا في قيادة الاستخبارات والموساد. وكمؤرخ عسكري، يُعدّ حاليًّا لنشر كتاب شامل عن خطة الخداع المصري-السوري في حرب أكتوبر، يركّز بشكل خاص على دور مروان، ويختم بأن المفاجأة التي حققها المصريون — شرط نجاح الهجوم — كانت بفضل مروان.
وتوصل آفي ليفينا ("فايس")، ضابط المخابرات الذي أُسر خلال الحرب وتحمّل التعذيب، ثم شغل مناصب قيادية في الموساد لأكثر من 25 عامًا، إلى استنتاج مماثل. وخلال تحقيقاته في السنوات الأخيرة، تأكّد أن السادات كلف مروان بمهمة سرية لقيادة الخداع ضد إسرائيل، ما مكّنه من شن الحرب بنجاح.
كما كشفت الصحيفة عن شهادة ألبرت سوداي، رئيس القسم السياسي في الفرع المصري بالموساد، الذي قال إنه، في الساعات الأولى من ليلة 5 أكتوبر 1973، حين علم أن زامير في طريقه إلى لندن للقاء مروان، شعر بقلق شديد واتصل فورًا بمساعد زامير، فريدي عيني، محذرًا من أن "مروان قد يكون عميلاً مزدوجًا"، بل وتخوّف من أن يكون الهدف من اللقاء اختطاف زامير.
وفي مقابلة ضمن تحقيق داخلي أجراه قسم الأبحاث في وكالة الاستخبارات في أواخر التسعينيات، قال سوداي: "في 16 سبتمبر، عندما جهّز المصريون غرفة العمليات الخاصة بالسادات بناءً على طلبه، لماذا لم يُنبّه مروان إسرائيل؟ ما التفسير المنطقي لصمتِه؟".
وأشارت الصحيفة إلى أن شهادة سوداي لم تُدرج لا في دراسة الموساد ولا في تقارير "آمان"، وستظل سرية أمام لجنة أغرانات لسنوات قادمة.
وأخيرًا، كشفت "يديعوت أحرونوت" أن المقر الرئيسي للجهاز رفض وضع أشرف مروان على جهاز كشف الكذب، بسبب معارضة مشغّليه — ومن بينهم رئيس الموساد نفسه — كما لم يُكلَّف بأي مهمة تجريبية، بل فرض شروط تشغيلية صارمة، منها عدم استبدال مشغّله.
المصدر: يديعوت أحرونوت
التعليقات