ورافق المتطوعين على متن السفينة خلال هذه الرحلة كل من خفر السواحل الليبي وجهازي الأمن الداخلي والخارجي، في إطار الإجراءات الأمنية واللوجستية لضمان سلامة الانطلاق، والتأكد من جاهزية السفينة قبل مشاركتها الرسمية في الأسطول.
وتحمل هذه الخطوة أبعادًا وطنية وتاريخية ورمزية، إذ تتحول السفينة إلى رسالة تضامن مع الشعب الفلسطيني المحاصر في غزة، بالتزامن مع استعدادها للانضمام الكامل إلى الجهود الإنسانية والحقوقية التي يمثلها أسطول الصمود العالمي.
المصدر: RT