مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

44 خبر
  • 90 دقيقة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

خبير دولي يكشف عن دور لبنان وتركيا في تفاقم أزمة شح المياه في سوريا ويتحدث عن الحلول

كشف الخبير الدولي في المياه والبيئة محمد الدبش أن الحل الصحيح لمشكلة نقص مياه الشرب في دمشق يتمثل في البدء وبشكل فوري في تنفيذ مشروع جر مياه الشرب من بحيرة سد الفرات.

خبير دولي يكشف عن دور لبنان وتركيا في تفاقم أزمة شح المياه في سوريا ويتحدث عن الحلول
Oliver Gerhard / Globallookpress

وقال الدبش إن هناك "ضغطا سكانيا متزايدا في دمشق الأمر الذي أصبح يستدعي تأمين مصدر مائي إضافي لمياه الشرب لتأمين دمشق وضواحيها التي يتوقع أن تشهد نهضة عمرانية مطردة وخصوصا بعد سنوات من الدمار والتهجير".

وأضاف: "يجري الحديث عن مشاريع جر لمياه الشرب إما من الساحل أو من الفرات وقد تمت في السنوات الماضية دراسة الخيارين وتبين أن تكاليف الضخ مرتفعة لمشروع الساحل بسبب أننا سنضخ من منسوب قريب للصفر عند سطح البحر في الساحل إلى منسوب 700 متر عن سطح البحر (منسوب مدينة دمشق) مرورا بمنطقة القسطل وجبال القلمون والتي تصل الارتفاعات فيها في منطقة القسطل إلى حوالي 1800 متر عن سطح البحر ما يرفع التكلفة للضخ للتغلب على فروق الارتفاعات وهو أمر معروف لمهندسي الهيدرولوجيا، بينما لا يعاني الضخ من الفرات مثل هذه الصعوبات إلا أنه يعاني من قلة وانحسار مياه الفرات بسبب قيام تركيا بإنشاء العديد من السدود على محوره، الأمر الذي أدى إلى عدم حصول سوريا على حصتها من نهر الفرات".

وأكد أن "الاستنزاف الجائر للمياه الجوفية من الأراضي اللبنانية المجاورة وحفر العديد من الآبار أيضا في منطقة إصبع الطفيل على الحدود السورية اللبنانية من الطرف اللبناني بهدف الزراعة وخصوصا زراعات الأفيون المخدر".

وأشار إلى أن "الحلول على المدى القصير هي القيام بحملات تفتيش وإغلاق جميع الآبار في حرم النهر على الأراضي السورية ووضع عدادات عليها لضبط استهلاك المياه وتغريم أصحابها بمبالغ كبيرة والتنسيق عبر وزارة الخارجية مع الدولة اللبنانية من أجل وقف استنزاف المياه الجوفية، إضافة إلى صيانة الآبار الجوفية في مدينة دمشق الاحتياطية ووضعها في الخدمة لأن أغلبها خارج عن الخدمة بسبب سرقة مضخاتها أو التجهيزات الملحقة بها".

المصدر: الوطن السورية

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

ترامب: ظروف التسوية في أوكرانيا بالنسبة لكييف تدهورت بعد لقائي زيلينسكي

الرئيس الفنزويلي: أجريت محادثة ودية مع ترامب مبنية على الاحترام المتبادل

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

بوتين يعلق مازحا على مدة لقائه بويتكوف وكوشنر: استغرق 5 ساعات.. كان طويلا لكنه ضروري