وانتقد المتابعون بشدة هذا الفعل من الممرضة التي تدعى "لبنى" معتبرين أنه لا يراعي خصوصية المرضى أو حساسية المهنة الإنسانية التي تؤديها.
وقال معلقون إنه فيما يتألم المرضى وينتظرون العناية، تتحول الممرضة إلى "مؤثرة" على منصات التواصل الاجتماعي، وسط غياب تام لأي رقابة من طرف إدارة المستشفى.
وبرزت في السنوات الأخيرة على مواقع التواصل الاجتماعي ممارسات غريبة من بعض الموظفين، تُثير الكثير من التساؤلات والقلق حول مدى الالتزام المهني والأخلاقي في بعض القطاعات الحساسة مثل الصحة والتعليم.
وعلق أحدهم قائلا إن من غير المعقول أن يتحول المستشفى إلى مسرح افتراضي، والقسم إلى فضاء للعرض الرقمي، في غياب الحسيب والرقيب.
المصدر: RT