وفيما يلي أبرز تصريحات قاسم خلال المراسم التي يقيمها "حزب الله" في مجمع سيد الشهداء بالضاحية الجنوبية لبيروت:
- الوقفة مع الحق ليست مختصة بالشباب والرجال فقط بل أيضًا النساء والأطفال
- السؤال المركزي هو "أنك تقاتل من أجل الحق أو لا، أنك تقبل أن تكون ذليلًا أو لا؟"
- عندما ننتصر ننتصر وعندما نستشهد ننتصر
- الإنسان عليه أن يعدّ العدّة اللازمة ليتمكن من النجاح وأحيانًا تكون إمكانات العدو أكثر من إمكاناته بكثير فعندها ممكن أن ينتصر العدو ماديا
- الذين كانوا يقاتلون على الحافة الأمامية في معركة أولي الباس لو تعرفوا كم كان عددهم مقابل 75 ألفا ومعهم كل الإمكانات لكن الله نصرهم وسددهم لأنهم أعدّوا العدة
- المهم أن نقتنع أننا منصورون من الله تعالى أما الابتلاءات التي تصيبنا فهذه اختبارات وامتحانات وعلينا الصبر فالنصر مع الصبر والفرج مع الكرب
- قام "حزب الله" بالمساندة لأهل غزة وفلسطين وكانت مساندة واجبة وضرورية
- عملية المساندة كانت واجبا أخلاقيا وسياسيا ومبدأيا ومع الحق
- عطاءات الشهداء أعطتنا زخما وقوة وعطاءات الجرحى جعلتنا نتحمل المسؤولية أكثر
- نصرنا الله بالاستمرارية وباستعادة المبادرة واستطعنا أن ننهض مجددًا وبقينا إلى لحظة وقف إطلاق النار صامدين ونضرب العدو ضربات مؤلمة ونوجعه
- اتفاق وقف إطلاق النار هو مرحلة جديدة اسمها مسؤولية الدولة
- هل هناك من لديه عقل ويفكّر بشكل صحيح يلغي عوامل القوة لديه فيما "الإسرائيلي" لا يطبق الاتفاق ويواصل اعتداءاته؟
- العدوان الذي يحصل مسؤولية الدولة اللبنانية
- العدوان على النبطية وعلى الناس ومن يعمل في الصيرفة هو مرفوض وعلى الدولة أن تقوم بواجبها
- هل تتصورون أن نظل ساكتين إلى أبد الآبدين هذا غير صحيح فنحن جماعة هيهات منا الذلة ولقد جربتمونا
- عندما نكون مخيّرين لدينا خيار واحد ألا وهو العزة ونربح و"لاحقونا لنريكم كيف نربح" وإن لم يكن في اليوم الأول ففي الثاني والثالث فدائما نحن فائزون بالنصر أو الشهادة
- كلما كانت هناك جهة ضعيفة يعني أن "إسرائيل" ستتوسع وتأخذ كل شيء
المصدر: RT