وجاء في بيان أن بيدرسن يأمل في أن "يدفع هذا (الإعلان) سوريا نحو استعادة سيادة القانون وتعزيز عملية انتقالية منظمة وشاملة".
وقال إن "الاتفاقات الأخيرة بين السلطات السورية وقوات سوريا الديمقراطية تذكير إيجابي بمدى أهمية اجتماع سوريا بطريقة تعيد سيادتها"، معربا عن أمله بأن "يقود الإعلان الدستوري سوريا نحو استعادة سيادة القانون وتعزيز انتقال شامل ومنظم".
يذكر أن الرئيس السوري أحمد الشرع وقع على الإعلان الدستوري، من أبرز بنوده:
- اسم الدولة الجمهورية العربية السورية.
- الدين لرئيس الدولة هو الإسلام.
- الفقه الإسلامي هو المصدر الأساسي للتشريع.
- نص الإعلان على حقوق الرأي والتعبير والإعلام والنشر والصحافة.
- لمجلس الشعب الحق في استدعاء الوزراء واستجوابهم.
- ضمان حق الملكية وحق المرأة في المشاركة في العمل والعلم.
- ترك أمر عزل الرئيس أو فصله أو تقليص سلطاته لمجلس الشعب.
- حل المحكمة الدستورية القائمة.
- تحديد فترة المرحلة الانتقالية بخمس سنوات.
- ضبط إعلان حالة الطوارئ بموافقة مجلس الأمن القومي ورهن تمديدها بموافقة مجلس الشعب.
جاء ذلك بعد أسابيع من إعلان الشرع رئيسا انتقاليا في 29 يناير، وتشكيل "لجنة تحضيرية لاختيار مجلس تشريعي مصغر" وحل مجلس الشعب.
المصدر: "رويترز" + RT