مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

50 خبر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أستراليا.. إطلاق نار خلال احتفال يهودي في سيدني

    أستراليا.. إطلاق نار خلال احتفال يهودي في سيدني

  • سيدني.. أحد المارة يتمكن من تحييد مسلح على شاطئ بوندي

    سيدني.. أحد المارة يتمكن من تحييد مسلح على شاطئ بوندي

السودان.. قوات الدعم السريع تتوعد بـ"طرد" الجيش من الخرطوم

توعد قائد قوات الدعم السريع محمد حمدان دقلو "حميدتي" اليوم الجمعة بـ"طرد" الجيش السوداني من الخرطوم بعد سيطرة الأخير على القيادة العامة في وسط العاصمة ومقر سلاح الإشارة.

السودان.. قوات الدعم السريع تتوعد بـ"طرد" الجيش من الخرطوم
قائد قوات الدعم السريع السودانية محمد حمدان دقلو / Gettyimages.ru

وفي كلمة مصورة نادرة، دعا دقلو عناصر الجيش إلى "عدم التفكير في أنهم استفادوا من دخولهم القيادة العامة أو معسكر سلاح الإشارة.. أو استلموا الجيلي أو استلموا مدني" في جنوب الخرطوم.

وتوعد حميدتي بأن عناصر الجيش لن يبقوا في هذه المناطق لفترة طويلة، متعهدا بـ"طردهم"، كما حصل سابقا، على حد قوله في تسجيل الفيديو الذي ظهر فيه مرتديا الزي العسكري من مكتبه.

وكشف دقلو في كلمته عن "أربع معارك في بحري"، متعهدا بانتصار قواته.

ولم يكن لدقلو إطلالات علنية طوال الحرب التي اندلعت في أبريل 2023 واقتصرت خطاباته على تسجيلات صوتية متداولة عبر شبكات التواصل الاجتماعي.

وتصاعدت خلال الأيام الماضية العمليات العسكرية بشكل كبير في العاصمة الخرطوم حيث تمكن الجيش من كسر حصار قوات الدعم السريع لمركز قيادته في وسط الخرطوم ومقر سلاح الإشارة وهو ما أتاح للجيش بسط يده على الجزء الأكبر من مدينة بحري، في خطوة تعد انتصارا كبيرا في العاصمة بعد ما يقرب من عامين على اندلاع الحرب.

وعاد قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان إلى مقر القيادة العامة في الخرطوم والذي اضطر لإخلائه في أغسطس 2023 إثر استيلاء الدعم السريع عليه.

وفي بداية الحرب، سيطرت قوات الدعم السريع على جزء كبير من الخرطوم متقدمة نحو الجنوب واستولت على ولاية الجزيرة وعاصمتها ود مدني التي استعادها الجيش هذا الشهر.

وأكدت مصادر عسكرية سيطرة الجيش على سلاح المظلات والمستشفى الدولي وتقاطع المؤسسة مساء الثلاثاء الماضي.

وكان الجيش قد سيطر صباح الثلاثاء على أجزاء واسعة من غرب بحري، حيث أعلن السيطرة على عدد من المباني والمقرات الحكومية من بينها مبنى الإدارة العامة لتأمين منشآت النفط، ومدينة البراحة الطبية ومجمع الزرقاء بمدينة بحري وذلك بعد معارك عنيفة.

كما أحكم الجيش سيطرته على مباني وزارة التربية والتعليم وجامعة الزعيم الأزهري. بجانب سيطرته على مركز شرطة الصافية ومستشفى حاج الصافي.

وأكدت المصادر أن الجيش تمكن من السيطرة على كامل أحياء الصافية وشمبات ومناطق غرب بحري، بحسب موقع الراكوبة.

من جانبها، أكدت قوات الدعم السريع أن إعلان الجيش فك الحصار عن مصفاة الجيلي النفطية في شمال الخرطوم، وهي الأكبر من نوعها في البلد، والسيطرة عليها ليس سوى شائعات هدفها تضليل الرأي العام.

وأدت الحرب التي اندلعت في أبريل نيسان 2023 إلى مقتل عشرات الآلاف من الأشخاص ونزوح الملايين من منازلهم ووقوع نصف السكان فريسة للجوع.

هذا ولا تزال الدعوات الأممية والدولية مستمرة لإنهاء الحرب، بغية تجنيب السودان كارثة إنسانية.

وقبيل انتهاء ولايته، فرض الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن عقوبات على البرهان.

واتهمت إدارته الجيش السوداني بشن هجمات على مدارس وأسواق ومستشفيات واستخدام الحرمان من الغذاء سلاحا في الحرب.

وجاءت تلك العقوبات بعد نحو أسبوع على فرض واشنطن عقوبات على دقلو الذي اتّهمت قواته بـ"ارتكاب إبادة جماعية".

المصدر: إعلام سوداني + RT

التعليقات

قتل فيه جنود أمريكيون.. الخارجية السورية تدين الهجوم الإرهابي بالقرب من تدمر

السودان.. "الدعم السريع" ترد على ادعاءات الجيش باستهداف قواتها مقر الأمم المتحدة بمدينة كادقلي

ضابط سابق في جيش "لحد" يكشف أسرار صفقات سرية بين إسرائيل وسوريا حول لبنان

زيلينسكي: أوكرانيا لديها "فرصة كبيرة" للتوصل إلى اتفاق لإنهاء النزاع

وضع يصعب على تل أبيب تحمّله.. نتنياهو يخشى المواجهة مع ترامب بشأن بيع "إف-35" للسعودية وتركيا

أول تعليق لـ"حماس" على مقتل الرجل الثاني بجناحها العسكري بغارة إسرائيلية غربي غزة

مظلوم عبدي: هدف الثورة السورية هو الحرية وسقوط النظام كان المرحلة الأولى