وأدلى الشرع بسلسلة من التصريحات في كلمة جديدة، جاء فيها:
- دمشق متأخرة بكل النواحي عما أنجزناه في محافظة إدلب.
- ليست لدينا عداوات مع المجتمع الإيراني.
- أعطينا الروس فرصة لإعادة النظر في علاقتهم مع الشعب السوري.
- بحكم تجربتنا الإدارية في إدلب سنتقدم في بقية محافظات البلاد.
- نتواصل مع سفارات غربية ونجري نقاشا مع بريطانيا لإعادة تمثيلها في دمشق
- أهدافنا واضحة وخططنا جاهزة للبناء والتطوير في سوريا.
- لسنا بصدد الخوض في صراع مع إسرائيل.
- الثورة السورية انتصرت ولكن لا ينبغي أن تقاد سوريا بعقلية الثورة هناك حاجة لقانون ومؤسسات.
- الثورة السورية شهدت نزاعات وحالة فصائلية وتدخلا دوليا من عدة جهات وهي حالة استثنائية.
- كان هناك استحالة للحل السياسي بكل معنى الكلمة ولم يكن لدينا الخيار إلا العمل العسكري رغم تعقيده.
- هناك الكثير من تفاصيل المعركة وكواليس لم تظهر للعلن سنفصح عنها فيما بعد.
- نحن أدوات سخرها الله للانتصار على النطام البائد ولكن الجهد هو جهد كل السوريين.
- هناك تدمير ممنهج للقطاع الزراعي والصناعي والبنوك.
- حاولنا الابتعاد عن استفزاز الروس وإعطاء فرصة لهم بإعادة تقييم العلاقة معنا.
- النظام لم يبن دولة بل مزرعة، وحجم السرقات كبير وسنطرح وثائق تثبت ذلك.
- المرحلة المقبلة هي مرحلة البناء والاستقرار.
المصدر: الوطن السورية