وأكد المرجع أن سبل الحل الدبلوماسي غير مقفلة، مشيرا إلى أن "الأمور سترسو في نهاية المطاف إلى اتفاق على حل سياسي على أساس القرار 1701".
وشدد على أن "مهمّة هوكستين لم تصل إلى طريق مسدود، بل إنها شكلت فاتحة لبلوغ هذا الحل، ولها تتمة في وقت لاحق".
وكشفت مصادر للصحيفة أن هوكستين، وبعد مغادرته بيروت، عاد وأرسل ما يمكن اعتبارها إشارات مهمة، في سياق مهمته التي يتصدى لها، تؤكد أن الأمور ليست مقفلة، وتصب في الهدف الذي قال هوكستين إن بلاده تسعى إليه بوقف نهائي للنزاع، وجولة بلينكن في المنطقة تصبّ في هذا الاتجاه.
المصدر: "الجمهورية"