ونُصب الكمين في منطقة ريفية جنوب غربي كركوك لا تزال مرتعا لنشاط الخلايا المتشددة بعد سنوات من إعلان العراق النصر النهائي على التنظيم في عام 2017، بحسب ما ذكرت وكالة "رويترز".
وبعد إلحاق الهزيمة بتنظيم الدولة الإسلامية كقوة قادرة على السيطرة على مساحات واسعة من الأراضي، تحول فلول التنظيم إلى شن هجمات كر وفر على القوات الحكومية في مناطق مختلفة من العراق.
وقال مسؤولان عسكريان إن قوات الأمن كانت في طريقها إلى المنطقة الواقعة على بعد نحو 45 كيلومترا جنوب غربي كركوك لاعتقال شخص مشتبه في أنه من المتشددين حين تعرضت لنيران قناصة وأسلحة آلية.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم، لكن بيان الجيش اتهم تنظيم الدولة الإسلامية بالمسؤولية عنه.
المصدر: وكالات