مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

75 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • إسرائيل تغزو لبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

  • الانتخابات الأمريكية

    الانتخابات الأمريكية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • "واشنطن بوست" عن مصادر: إيران تستعد لشن هجوم على إسرائيل في الأيام المقبلة

    "واشنطن بوست" عن مصادر: إيران تستعد لشن هجوم على إسرائيل في الأيام المقبلة

وزيرة الاقتصاد والتجارة السورية السابقة تتحدث عن تداعيات العقوبات المفروضة على البلاد

تحدثت وزيرة الاقتصاد والتجارة السورية السابقة لمياء عاصي لوكالة "نوفوستي" عن آثار العقوبات الاقتصادية الغربية على سوريا.

وزيرة الاقتصاد والتجارة السورية السابقة تتحدث عن تداعيات العقوبات المفروضة على البلاد
صورة أرشيفية / Mohammad Abu GhoshXinHua / Globallookpress

وقالت عاصي إن العقوبات الغربية المفروضة على سوريا اضطرت عددا كبيرا من الأسر السورية إلى التخلي عن تعليم أطفالها في المدارس هذا العام، وسط انخفاض حاد في مستويات المعيشة.

وتابعت: "لقد أثرت العقوبات الاقتصادية بشكل كبير على مستوى المعيشة، ومع بدء العام الدراسي، لم تتمكن العديد من الأسر من تزويد أطفالها بكل ما يحتاجونه للمدرسة، بما في ذلك الملابس والقرطاسية، ونتيجة لذلك اضطر الكثير منهم إلى ترك المدرسة".

وعلى الرغم من عدم قيام الإدارة الأمريكية بتمديد قانون "قيصر" هذا العام، والذي تم اعتماده نهاية عام 2019 بهدف زيادة ضغط العقوبات على دمشق، إلا أن الوضع الاقتصادي في سوريا لا يزال صعبا بسبب العقوبات القائمة في الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة. وأشارت عاصي إلى أن بعض الأسر اضطرت لبيع ممتلكاتها أو العيش على الأموال التي يرسلها أقارب يعملون في الخارج، والفجوة بين دخل الأسرة والإنفاق على السلع الأساسية "تتزايد كل يوم تقريبا".

وتابعت لمياء عاصي: "لتحسين المستوى المعيشي للسكان تدريجيا، من الضروري إخراج الاقتصاد السوري من عزلته، وهو أمر لا يمكن تحقيقه إلا مع رفع العقوبات الأوروبية والأمريكية، وكذلك اتخاذ عدد من الإجراءات الداخلية لزيادة النشاط الاقتصادي وكفاءة المؤسسات".

في الوقت نفسه، فإن تطبيع علاقات سوريا مع الدول العربية على المستوى السياسي لا يترتب عليه تحسن كبير في اقتصاد البلاد، لأن المستثمرين العرب يشعرون أن سوريا لا تزال موجودة في ظروف المخاطر السياسية، والعقوبات الغربية تعرقل أي تقدم في المنطقة، لا سيما فيما يتعلق بالعلاقات الاقتصادية".

وأوضحت عاصي أن البنية التحتية في سوريا "تحتاج إلى إعادة إعمار، كما أن القوة الشرائية للمواطنين منخفضة، لذلك يرى المستثمرون مخاطر كبيرة في الاستثمار في اقتصاد بلد تعاني سوقه المحلية من الضعف الشديد".

وتخضع سوريا لعقوبات من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وعدد من الدول الفردية منذ بداية الأزمة في البلاد عام 2011. وفي عام 2020 سعت إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بشكل كبير لفرض عقوبات ضد سوريا، بما في ذلك من خلال ما يسمى بقانون "قيصر"، والذي شمل، بالإضافة إلى المنظمات السورية، دولا أخرى تتعاون مع دمشق.

المصدر: نوفوستي

التعليقات

"حزب الله" يكثف عملياته ويبدأ مرحلة جديدة.. هل يفرض على تل أبيب وقف الحرب؟

إعلام عبري: الجيش الإسرائيلي يستعد لإنهاء عملياته البرية في لبنان وتنفيذ خطط إعادة الانتشار (فيديو)

بولتون يتحدث عن خسارة إسرائيل فرصة مثالية ويحذرها من "محرقة نووية"

"بعضها متعلق بالسنوار".. عضو بالكنيست الإسرائيلي تكشف محتوى وثائق سرية تم تسريبها

لافروف: الأراضي تحت سيطرة كييف تتناقص طردا مع استمرارها في إحباط التسوية

خبراء: نتنياهو يسعى لتطبيق نموذج القنيطرة السورية جنوبا وتحويل لبنان إلى "ضفة غربية"

توقعات بموجات عنف وفوضى في أمريكا حال خسارة ترامب بالانتخابات الرئاسية

تقرير إسرائيلي: أمامنا أيام مصيرية وقد نغرق في الوحل على جبهتين!

مقدم سابق في الأمن الأوكراني يعترف بمشاركة أفراد من "الناتو" في الهجوم على بريانسك الروسية