مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

36 خبر
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • صاروخ أوريشنيك

    صاروخ أوريشنيك

  • الدفاع الروسية تعلن القضاء على 360 عسكريا أوكرانيا على أطراف كورسك

    الدفاع الروسية تعلن القضاء على 360 عسكريا أوكرانيا على أطراف كورسك

7 كوارث طبيعية عربية كبرى.. وقصة جيش اختفى في صحراء مصر

شهدت المنطقة العربية لتوها كوارث طبيعية من زلازل مدمرة وعواصف عاتية ألحقت أضرارا  كبيرة بمناطق في المغرب وليبيا ومصر، لكن الماضي له سجلات أشد مما نراه الآن.

7 كوارث طبيعية عربية كبرى..  وقصة جيش اختفى في صحراء مصر

على الرغم من الزلزال المدمر الذي ضرب منطقة "الحوز" بالمغرب وألحق بها أضرارا مادية وبشرية فادحة نسبيا، والعاصفة العاتية التي ألحقت أضرارا غير مسبوقة بمدينة درنة الليبية وبمناطق في مصر، إلا أن المنطقة العربية مع استثناءات قليلة تتميز بوجود أخطار طفيفة لحدوث كوارث زلزالية. هي في الواقع قريبة من مناطق ذات نشاط تكتوني مرتفع يتمثل في تركيا وبحر إيجه وكريت. آثار هذه المناطق "المضطربة" زلزاليا وصلت إلى مصر وإلى سوريا في العديد من المرات.

يمكن رصد سبع كوارث طبيعية كبرى شهدتها المنطقة العربية على مر التاريخ، عانت فيها من خسائر يمكن وصفها بـ"الرهيبة".

بين تلك الكوارث الطبيعية القديمة تظهر قصص بملابسات غامضة تحولت مع الزمن إلى لغز أسطوري كبير، مثل قصة الجيش الفارسي المفقود الذي اختفى تماما في عاصفة رملية عاتية في صحراء مصر الغربية في عام 524 قبل الميلاد.

الكارثة الطبيعية الأولى شهدها وادي الأردن، وكانت على شكل زلزال ضرب المنطقة في عام 1033 بقوة تتراوح بين 6.7 و7.11 درجة، ونجم عنه مقتل ما لا يقل عن 70 ألف شخص.

هذا الزلزال كان مركزه صدع البحر الميت، الواقع بين الصفائح التكتونية الإفريقية والعربية، وتسبب في دمار مدن نابلس وأريحا وطبريا وعسقلان وعكا، كما ألحق الزلزال المدمر أضرارا مادية بغزة وبالقدس.

الكارثة الطبيعية الثانية حدثت في 18 مارس عام 1068 في الجزيرة العربية، وحينها دمرت هزات أرضية قوية بالكامل تقريبا منطقة الحجاز في المملكة العربية السعودية حاليا.

قوة ذلك الزلزال تقدر بأكثر من 7 درجات، ووصلت آثاره إلى مصر، فيما بلغ العدد الإجمالي لضحاياه أكثر من 20 ألف شخص.

الكارثة الزلزالية الثالثة أصابت حلب في 11 أكتوبر 1138، وهي تعد الأكثر تدميرا ودموية في التاريخ البشري، حيث يذكر مؤرخ القرن الخامس عشر الشهير ابن تغري بردي، أن حوالي 230 ألف شخص لقوا حتفهم تحت الأنقاض وبسبب الحرائق.

الكارثة الطبيعية الرابعة وصفتها كتب التاريخ بأنها زلزال مدمر رهيب جرى في البحر المتوسط في عام 1201، حصد أكبر عدد من الضحايا في التاريخ، وبلغ العدد أكثر من مليون شخص، معظمهم من سكان مصر وسوريا.

الكارثة الطبيعية الخامسة تمثلت في زلزال بقوة حوالي 7 درجات ضرب القاهرة في 18 أكتوبر عام 1754، وكان مركزه في عمق قليل، ما أدى إلى هزات ارتدادية عنيفة ومدمرة للغاية، حيث تسببت في مقتل حوالي 40 الف شخص وتدمير ثلثي مباني القاهرة، علاوة على أن تأثير الزلزال طال شبه جزيرة سيناء وتصرر بسببه دير سانت كاترين التاريخي العالمي.

أما في العصر الحديث فكان الزلزال الذي ضرب مدينة "أغادير" الواقعة على الساحل الغربي للمغرب في 29 فبراير عام 1960، الأكثر دموية في هذه المنطقة، حيث تسبب في مقتل ما يصل إلى 15 ألف شخص، وهذا العدد هو ثلث سكان المدينة في ذلك الوقت.

لم تكن اليمن هي الأخرى بعيدة عن الكوارث الطبيعية بما في ذلك الزلازل، وكانت تعرضت في 13 ديسمبر عام 1980 إلى هزة أرضية عنيفة تسببت في مقتل ما يقارب 3000 شخص.

أما الكارثة التي تعد لغزا كبيرا لا يقل عن أطلانطس، فتتمثل في قصة رواها أبو التاريخ هيرودوت، وهو صاحب قصة حضارة اطلانطس المفقودة، عن جيش فارسي تعداده 50 ألف جندي، فقدوا في الصحراء المصرية إثر عاصفة رملية عاتية قرب واحة سيوة بغرب مصر عام 524 قبل الميلاد.

القصة التي سمعها هيرودوت من المصريين تقول إن الملك قمبيز الثاني، ابن قورش الكبير من الأسرة الأخمينية، أرسل جيشا ضخما إلى واحة سيوة في الصحراء الغربية المصرية، و"فيما هم جالسون يتناولون الطعام في منتصف النهار، هبت رياح قوية وقاتلة من الجنوب حاملة معها أعمدة ضخمة من الرمال الدوامة التي غطت الجيش بشكل كامل وجعلته يختفي تماما".

وكما لا يزال خبراء ومغامرون يبحون عن حضارة "أطلانطس" الضائعة، لا يزال عدد آخر يجتهد في البحث عن آثار "جيش قمبيز" الضائع في العاصفة الرملية.

حتى الآن لم يعثر الباحثون عن أدلة قطعية لهذه الواقعة الكبرى، فيما ترى رواية بديلة أن الجيش الفارسي لم تبتلعه عاصفة رملية بل هزمه المصريون، ولم يجد داريوس، خليفة قمبيز على العرش الفارسي، ما يحجب به تلك الهزيمة أفضل من رواية عن العاصفة الرملية المصرية القاتلة.  

المصدر: RT

التعليقات

بوتين يحيّد القيادة البريطانية بصاروخه الجديد

زاخاروفا تعلق بسخرية على تهديد أمريكي للجنائية الدولية بشأن اعتقال نتنياهو وغالانت

زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة "أورويشنيك"

بعد ضربة "أوريشنيك".. وزير خارجية إيطاليا يطالب أوروبا بالسعي للسلام في أوكرانيا

زيلينسكي يشتكي من رد فعل "شركاء أوكرانيا الأعزاء" على ضربة "أوريشنيك"

نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ضربة "أوريشنيك"

مدفيديف: روسيا تدعم قرارات الأمم المتحدة لحل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي

كنايسل تنتقد ازدواجية المعايير لدى الغرب تجاه مذكرات الاعتقال الصادرة عن الجنائية الدولية

كمسومولسكايا برافدا: روسيا حذّرت كييف والغرب.. ماذا يعني تصريح بوتين بشأن "أوريشنيك"؟

مدفيديف حول استخدام الأسلحة النووية: لا يوجد أشخاص مجانين في القيادة الروسية

لوكاشينكو: العالم على شفير حرب عالمية ثالثة لم يغرق في أتونها بعد

سلوفاكيا تعرب عن رفضها استخدام الأسلحة الأمريكية لضرب روسيا وتحذر من تصعيد دولي

محلل CNN بعد إطلاق "أوريشنيك" الروسي: "هل مات الردع للتو؟"

لافروف: زيلينسكي يتهم أسياده بتركه أعزل