مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

41 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • سوريا بعد الأسد
  • فيديوهات
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خليجي 26

    خليجي 26

وزير دفاع إسرائيل وراء "تفجيرات مصر" عام 1954.. نشر أسرار خطيرة لأول مرة في "فضيحة لافون"

نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية ، لأول مرة في تاريخ السياسة الإسرائيلية معلومات كان محظورا تداولها أو كشفها في السابق.

وزير دفاع إسرائيل وراء "تفجيرات مصر" عام 1954.. نشر أسرار خطيرة لأول مرة في "فضيحة لافون"

ونشرت الصحيفة اعتراف رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية "أمان في خمسينيات القرن الماضي، بنيامين جيبلي، بأنه أصدر الأمر بتفعيل شبكة تجسس مؤلفة من مصريين يهود لتنفيذ تفجيرات في مصر، "بإيعاز مباشر" من وزير الدفاع حينها، بنحاس لافون.

وكتب جيبلي في سيرته الذاتية التي نشرتها "يديعوت" حصريا، إن لافون تنكر له بعد كشف شبكة التجسس في مصر "وألقى بي إلى الكلاب وحولني إلى كبش فداء".
ويأتي الكشف عن مقاطع من السيرة الذاتية للجنرال الاستخباراتي الإسرائيلي بعد 14 عاما على وفاة جيبلي.

وتوصف في إسرائيل عمليات شبكة التجسس هذه بعدة تسميات، بينها "العمل المشين" و"الفضيحة" و"فضيحة لافون".

وكانت قد جرت في أعقابها تحقيقات وسجالات حول المسؤول الذي أصدر الأمر بتنفيذها.

وترجع بداية هذه القضية في عام 1954، بعملية قادتها الوحدة 131 في "أمان"، لتنفيذ تفجيرات في منشآت مدنية وبنايات بريطانية وأميركية في مصر من خلال جواسيس مصريين يهود.

وكان هدف هذه التفجيرات تقويض حكم الرئيس المصري حينها، جمال عبد الناصر، ودفع بريطانيا إلى التراجع عن قرارها بسحب قواتها من قناة السويس.

ونفذت خلية التجسس الإسرائيلية تفجيرات في القاهرة والإسكندرية، والعملية الأخيرة التي جرت في دار سينما في الإسكندرية لم تنفجر القنبلة وإنما اشتعلت، وإثر ذلك اعتقل الجاسوس الذي كان يحملها. وتم إعدام اثنين من أعضاء الخلية، وعضو آخر انتحر في السجن، وحكم على آخرين بالسجن.

وأثار القبض على أعضاء الخلية ضجة في القيادة السياسية والأمنية الإسرائيلية، وفي أعقاب ذلك تم تشكيل لجنة تقصي حقائق سرية، قدم جيبلي إليها رسالة مرسلة من رئيس أركان الجيش، موشيه ديّان، قبل القبض على أعضاء الخلية، وجاء فيها إن لافون هو الذي أصدر الأمر بتفعيل الخلية.

وقررت اللجنة إنه ليس بإمكانها الحسم في هوية المسؤول عن إصدار الأمر بتفعيل الخلية، وإثر ذلك استقال لافون من منصبه.

وجرى فتح تحقيق آخر، في عام 1960، وذلك بشبهة أن الرسالة التي قدمها جيبلي مزورة وأنه زُرعت أدلة من أجل تحميل المسؤولية على لافون. وبعد أن برأ التحقيق لافون، رفض رئيس الحكومة الإسرائيلية، دافيد بن غوريون، الاعتراف بنتائج التحقيق، إذ كان لافون خصمه السياسي، وإثر ذلك أطلق على القضية "فضيحة بن غوريون" وأدت لاحقا إلى استقالته.

وكتب جيبلي في سيرته الذاتية أنه "لولا عدة جهات معادية وفاشلة لكان بالإمكان أن تبدو عدة أمور مختلفة تماما". وحول فشل خلية التجسس، اتهم جيبلي "العنصر العملياتي الذي كان غير كاف وفاسد" و"ذوي مصالح أقوياء تدخلوا في الأمر"، لكنه لم يورد تفاصيل أخرى.

كما اتهم جيبلي الضابط الذي أشرف على عمل خلية التجسس، أفري إلعاد، الذي أصبح بعد تفجر القضية مشتبها بأنه سلمها للسلطات المصرية، وسجن في إسرائيل. ووصف جيبلي بأنه "خبير متفجرات خائن، عميل مزدوج"، رغم أن إلعاد عمل تحت إمرته

المصدر : يديعوت احرونوت + عرب 48

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال السورية: قضينا على أحد كبار التابعين لنظام بشار الأسد

سوريا.. مظاهرات في عدة أحياء دمشقية بعد حرق شجرة الميلاد في مدينة السقيلبية (فيديوهات)

أردوغان: سندعم سوريا وستضطر إسرائيل للانسحاب من أراضيها

مصادر إعلامية سورية تكشف موعد تسيير أول رحلة جوية من مطار إسطنبول إلى مطاري دمشق وحلب

فيصل المقداد يصدر بيانا بشأن التطورات الأخيرة في سوريا وسقوط نظام الأسد

إعلام: مسيرة أمريكية اقتربت من حدود روسيا قبل ضربة صاروخية أوكرانية بمعدات غربية

الدوحة تكشف تفاصيل لقاء وفد قطري برئاسة الوزير الخليفي مع قائد الإدارة السورية أحمد الشرع في دمشق