مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

29 خبر
  • سوريا- مواجهات في حلب
  • كأس أمم إفريقيا 2025
  • 90 دقيقة
  • سوريا- مواجهات في حلب

    سوريا- مواجهات في حلب

  • كأس أمم إفريقيا 2025

    كأس أمم إفريقيا 2025

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

فلسطين تودع شيرين أبو عاقلة في موكب مهيب في القدس والجيش الإسرائيلي يعتدي على الجنازة

شن الجيش الإسرائيلي، اليوم الجمعة، هجوما عنيفا على موكب تشييع جثمان الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة خلال خروجه من المستشفى الفرنسي.

وأفادت مراسلة RT بأن سبب الهجوم هو اشتراط السلطات الإسرائيلية نقل جثمان أبو عاقلة بالسيارة من المستشفى الفرنسي وليس مع المشاة.

وتجري في هذه اللحظات صلاة الجنازة على الصحفية الراحلة في كنيسة الروم الكاثوليك في باب الخليل، داخل البلدة القديمة بالقدس.

وشيرين أبو عاقلة مسيحية تبلغ 51 عاما، ولدت في القدس الشرقية، وستدفن إلى جانب والديها في مقبرة "صهيون" بالقرب من البلدة القديمة.

وشارك آلاف الفلسطينيين في تكريم أبو عاقلة أمس الخميس. وحضر مسؤولون فلسطينيون ودبلوماسيون أجانب وحشد من الفلسطينيين في مراسم رسمية في رام الله بمقر السلطة الفلسطينية بالضفة الغربية، حيث نقل نعش الصحفية ملفوفا بالعلم الفلسطيني.

وأصيبت أبو عاقلة برصاصة في رأسها خلال تغطيتها لاجتياح الجيش الإسرائيلي لمخيم جنين في الضفة الغربية، التي تحتلها إسرائيل منذ أكثر من 50 عاما. وكانت ترتدي خوذة وسترة واقية من الرصاص كتب عليها كلمة "صحافة".

وأثار إعلان مقتلها استياء شديدا في الأراضي الفلسطينية والعالم العربي، حيث تتابع تقاريرها منذ أكثر من عقدين، وكذلك في أوروبا والولايات المتحدة.

ونظمت مسيرات عفوية عدة في الأراضي الفلسطينية احتجاجا على مقتلها. وستتم تسمية شارع في رام الله باسمها.

وشن الجيش الإسرائيلي عمليات عدة في الأسابيع الأخيرة في مخيم جنين للاجئين، معقل الفصائل الفلسطينية المسلحة في شمال الضفة الغربية، ويتحدر منه منفذو عدد من الهجمات التي أدت إلى سقوط قتلى في إسرائيل.

ويشكل مصدر الرصاصة التي قتلت أبو عاقلة محور جدل.

فقد اتهمت قناة "الجزيرة" القوات الإسرائيلية بقتل الصحفية "عمدا" و"بدم بارد". لكن رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت أشار إلى أنها أصيبت برصاص أطلقه مقاتلون فلسطينيون "على الأرجح".

وبعد ساعات، قال وزير الدفاع الإسرائيلي، بيني غانتس، إن الجيش "ليس متأكدا من الطريقة التي قتلت فيها". وأضاف "قد يكون فلسطيني هو من أطلق عليها الرصاص (...) وقد تكون الطلقة أيضا جاءت من جانبنا. نحن نحقق".

وأضاف غانتس: "نحتاج إلى أدلة جنائية" من الفلسطينيين بما في ذلك الرصاصة التي قتلت الصحفية، من أجل إجراء تحقيق "كامل".

من جهتها، رفضت السلطة الفلسطينية برئاسة محمود عباس فكرة إجراء تحقيق مشترك مع إسرائيل، متهمة الجيش الإسرائيلي بقتلها.

وقال عباس خلال مراسم أمس الخميس: "نحمل سلطات الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن مقتلها" مبررا رفضه فتح تحقيق مشترك بالقول إن "السلطات الإسرائيلية ارتكبت هذه الجريمة، ونحن لا نثق بها". وقال إنه يريد اللجوء إلى المحكمة الجنائية الدولية.

وصرح رئيس السلطة الفلسطينية أن "التحقيق يجب أن يكون مستقلا تماما"، متعهدا بنشر النتائج علنا "بشفافية كبيرة".

ورد بينيت بالقول: "للأسف تمنع السلطة الفلسطينية في هذه المرحلة أي إمكانية لتحقيق مشترك أو حتى التوصل إلى الاستنتاجات الأولية الضرورية للوصول إلى الحقيقة".

وكانت الولايات المتحدة قد "دانت بشدة جريمة القتل" ودعت إلى تحقيق "شفاف" تفضل أن يكون مشتركا بين الإسرائيليين والفلسطينيين.

ودعت الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي إلى إجراء تحقيق "مستقل".

واتهم أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني خلال زيارته إلى طهران القوات الإسرائيلية بقتل الصحفية. وقال "يجب محاسبة مرتكبي هذه الجريمة النكراء".

المصدر: أ ف ب

التعليقات

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

اختر "الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2025"!

السفير الأمريكي في إسرائيل: يبدو أن إيران لم تفهم الرسالة من هجومنا على فوردو

فيدان يعلن نتائج المباحثات الرفيعة المستوى في دمشق

ضبط شبكة لتهريب الصواريخ المضادة للطائرات بين سوريا والعراق (فيديو+صور)