وقال المركز في بيان "إن سلسلة التحاليل، وفحوصات المراقبة التي أجريت له يومي الأربعاء والخميس، أظهرت استقرار وضعيته وتماثله للشفاء".
وأضاف البيان أن "الفريق الطبي يرى أن راحة الرئيس السابق، ومراقبة حالته الصحية، تتطلبان إبقاءه في المستشفى لبعض الوقت".
ودعت إدارة المركز من الجميع "تجنب التجمع أمام المستشفى، لما يشكله من إزعاج للمرضى، وإرباك للعمل وتأثير سلبي على انسيابيته وما يعنيه من خطورة صحية، في ظل موجة كورونا شديدة العدوى واسعة الانتشار".
وفي ديسمبر المنصرم، أدخل الرئيس الموريتاني السابق الموقوف على ذمة اتهامات بالفساد المستشفى العسكري في نواكشوط "للخضوع لرعاية طارئة".
المصدر: "صحراء ميديا"