مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

51 خبر
  • سوريا بعد الأسد
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خليجي 26

    خليجي 26

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

الدفاع الروسية: عملية الجيش السوري في إدلب هي تطبيق لاتفاق سوتشي ولا صحة للمزاعم عن كارثة إنسانية

فندت وزارة الدفاع الروسية، زيف الاتهامات الغربية والأممية للحكومة السورية بارتكاب "جرائم حرب" والتسبب في "كارثة إنسانية" ونزوح "الملايين" في إدلب السورية.

الدفاع الروسية: عملية الجيش السوري في إدلب هي تطبيق لاتفاق سوتشي ولا صحة للمزاعم عن كارثة إنسانية
Dmitry Vinogradov / Sputnik

وقال المتحدث الرسمي باسم الوزارة اللواء إيغور كوناشينكوف في بيان نشر اليوم الأربعاء، إن الدول الغربية والأمم المتحدة لم تكترث على الإطلاق بالانتهاكات الجسيمة لمذكرة سوتشي للعام 2018 بشأن إدلب، والتي ارتكبتها تركيا والجماعات الإرهابية المتواجدة هناك، والمتمثلة في قصف متزايد للمناطق السورية المجاورة وقاعدة حميميم الروسية وتعزيز قبضة الإرهابيين من "هيئة تحرير الشام" و"الحزب الإسلامي التركستاني" و"حراس الدين" على المنطقة وتمازج مواقعهم مع نقاط المراقبة التركية بدلا من إخراجهم من المنطقة وفصلهم عن المعارضة المعتدلة.

وأشار البيان إلى أن "عويل الغرب بشأن تدهور الأوضاع الإنسانية في إدلب لم يبدأ إلا بعد أن اضطر الجيش السوري لشن عملية عسكرية ردا على هجوم جديد من قبل الإرهابيين في مطلع فبراير وتمكن بنفسه من تطبيق ما نص عليه اتفاق سوتشي بشأن إزاحة التنظيمات الإرهابية خارج المنطقة منزوعة الأسلحة الثقيلة وعمقها ما بين 15 و20 كيلومترا".

ولفت البيان إلى أن صورا لمخيم لاجئين تم إنشاؤه شمالي إدلب قرب الحدود التركية قبل عدة سنوات، يستخدمها الغرب كدليل على وقوع كارثة إنسانية مزعومة.

كما بدأ الإعلام الغربي فجأة يطلق على مسلحي إدلب تسمية "ممثلو المعارضة المعتدلة"، وذلك رغم أن في صفوفهم نحو 20 ألف عنصر من "هيئة تحرير الشام" المصنفة تنظيما إرهابيا في قوائم الأمم المتحدة.

وأضاف البيان أن لا أحد في الغرب يبالي بتصرفات تركيا التي نقلت إلى إدلب قوة عسكرية ضاربة بحجم فرقة مؤللة، وذلك في خرق للقانون الدولي، فيما أن التهديدات العلنية التركية بالقضاء على كافة وحدات الجيش السوري وإعادة الطريق M5 تحت سيطرة الإرهابيين، توصف في أوروبا والولايات المتحدة بأنها "حق أنقرة الشرعي في الدفاع عن النفس".

وأشار البيان إلى أنه في ظل ما يبديه الغرب من وقاحة شاملة وقلق زائف إزاء الوضع الإنساني في منطقة إدلب لخفض التصعيد، يعتبر المركز الروسي للمصالحة في سوريا والحكومة السورية الشرعية هما الجهتان الوحيدتان اللتان توصلان يوميا كل المساعدات الضرورية لسكان المناطق المحررة.

المصدر: وزارة الدفاع الروسية

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

تغريدة مستشار الرئيس الإماراتي عن موقف أبو ظبي منذ بداية "الثورة السورية" تثير تفاعلا

لافروف: روسيا لا تتوهم بتسوية سلمية في أوكرانيا

وفد إدارة العمليات العسكرية السورية من القنيطرة: ممنوع التواصل مع القوات الإسرائيلية

كنايسل: أوروبا لم تفهم رسالة روسيا من اختبار "أوريشنيك"

وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال السورية: قضينا على أحد كبار التابعين لنظام بشار الأسد