وأفاد محامي عائلات الضحايا في وقت سابق بأن التحقيقات الأولية أكدت أن الطائرة قبل يوم من تحطمها كانت فيها مشاكل تقنية، مشيرا إلى أنه من المفترض أن تكون شركة "مصر للطيران" على علم بذلك.
وقد نفى مسؤول في وزارة الطيران المدني المصرية صحة هذه الفرضية التي تتحدث عن مشاكل تقنية في الطائرة.
هذا وتضاربت المعلومات حول وجود آثار لمتفجرات على جثث الضحايا.
وتحطمت الطائرة التابعة لخطوط مصر للطيران أثناء قيامها برحلة من باريس إلى مصر، وكان على متنها 66 راكبا، هم 56 مسافرا، وأعضاء الطاقم الـ7، و3 عناصر أمن مصريين.
وقد أعلنت السلطات المصرية رسميا حينها تحطمها فوق مياه البحر المتوسط ومصرع جميع من كان على متنها.
المصدر: وكالات