مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

44 خبر
  • 90 دقيقة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

اختراق علمي قد يكون مفتاح علاج الأمراض الخطيرة

طور العلماء شكلا جديدا من أشكال الهندسة الوراثية يمكنها علاج مجموعة متنوعة من الأمراض الخطيرة التي تتطلب علاجا مدى الحياة.

اختراق علمي قد يكون مفتاح علاج الأمراض الخطيرة

واستُخدمت الأداة الجديدة بنجاح في علاج مرض السكري وأمراض الكلى والضمور العضلي عند الفئران، ويقول الباحثون إنها يمكن أن تساعد في علاج مرض ألزهايمر ومرض باركنسون.

وفي الآونة الأخيرة، تصدرت أداة تحرير الجينات المعروفة باسم "كريسبر" (Crispr)، العناوين لكونها قادرة على القيام بذلك بسرعة وبدقة متناهية.

ويعيد هذا البحث "كريسبر" بحيث يبدأ بتفعيل نشاط الجينات الأخرى القادرة على عكس بعض آثار المرض. وتتمتع هذه الزيادة في النشاط بالقدرة على تجاوز الآثار الضارة لبعض الأمراض المستعصية.

وقال البروفيسور خوان كارلوس، الذي طور التقنية الجديدة في مختبره بمعهد Salk للدراسات البيولوجية: "إن قطع الحمض النووي يفتح الباب أمام إدخال طفرات جديدة. ويعد هذا الأمر اختراقا كبيرا في مجال علم الوراثة".

وتجدر الإشارة إلى أنه على الرغم من التقدم الهائل الذي أحرزته تكنولوجيا كريسبر، فإنه ما يزال أمامها طريق طويل لتطبيقها على نطاق واسع لعلاج الأمراض.

واستخدم البروفيسور كارلوس أداة كريسبر المعدلة لتقديم الحزمة الجزيئية إلى منطقة الخلل في الحمض النووي، وذلك من أجل تعزيز نشاط الجينات.

وتم تطبيق هذه التقنية مع الحصول على نتائج واعدة للغاية في علاج الفئران من مرض السكري، حيث أدت الأداة إلى تشكيل الخلايا التي تنتج الأنسولين، كما لوحظت نتائج إيجابية في مجال علاج أمراض الكلى.

وبالنسبة للفئران التي تعاني من ضمور العضلات، وهي حالة وراثية تتميز بوجود اختلال وظيفي في ألياف العضلات، كان الباحثون قادرين على استعادة وظيفة نمو العضلات.

وتعمل التقنية المطورة على مختلف المواد الكيميائية التي تتفاعل مع الجينوم، وتؤثر على كيفية عملها.

وقالت الدكتورة هيلين كلير أونيل، المتخصصة في الصحة الإنجابية في كلية لندن الجامعية، التي لم تشارك في الدراسة، على الرغم من أن العمل الحالي يقتصر على الفئران، إلا أنه يوفر بعض الأمل للأشخاص الذين يعانون من أمراض خطيرة، وغالبا ما تكون غير قابلة للشفاء.

ومع ذلك، أشارت الدكتورة بانس، التي لم تشارك في البحث، إلى أن العمل الذي أجراه الخبراء على الفئران، يدل على نجاح المبدأ، وستكون هناك حاجة إلى المزيد من العمل لتطبيق العملية على البشر.

ويجب على العلماء النظر في الآثار المحتملة على المدى الطويل لتغيير الجينات، كما أنهم لم يدرسوا الأثار الأوسع نطاقا لزيادة النشاط الجيني على أجزاء أخرى من الجسم.

المصدر: إنديبندنت

ديمة حنا

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

ترامب: ظروف التسوية في أوكرانيا بالنسبة لكييف تدهورت بعد لقائي زيلينسكي

الرئيس الفنزويلي: أجريت محادثة ودية مع ترامب مبنية على الاحترام المتبادل

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

بوتين يعلق مازحا على مدة لقائه بويتكوف وكوشنر: استغرق 5 ساعات.. كان طويلا لكنه ضروري