مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

90 خبر
  • 90 دقيقة
  • تصعيد إسرائيلي نحو لبنان
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • تصعيد إسرائيلي نحو لبنان

    تصعيد إسرائيلي نحو لبنان

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • فيديوهات

    فيديوهات

متى يكون سيلان الأنف المستمر علامة على وجود مشكلات هرمونية؟

تشير الدكتورة أولغا تشيستيك، إلى أنه غالبا ما يخلط بين احتقان الأنف الذي يستمر لأسابيع والحساسية أو التهاب الأنف المزمن.

متى يكون سيلان الأنف المستمر علامة على وجود مشكلات هرمونية؟
صورة تعبيرية / Frank Hoermann/SVEN SIMON / Globallookpress

توضح الطبيبة أن احتقان الأنف لا يرتبط دائما بمشكلات في الغشاء المخاطي أو بالحساسية كما يعتقد الكثيرون، بل قد يكون نتيجة لاختلال هرموني ناتج عن قصور في عمل الغدة الدرقية.

وتقول: "عند ضعف نشاط الغدة الدرقية، تتباطأ عملية الأيض ويحدث احتباس للسوائل في أنسجة الجسم، بما في ذلك الغشاء المخاطي للأنف، مما يؤدي إلى تورمه وانسداد التنفس. وفي هذه الحالة يعاني المريض من احتقان دائم دون وجود إفرازات أنفية واضحة".

غالبًا ما يخلط المرضى بين هذه الحالة وبين الحساسية، فيلجؤون إلى مضادات الهيستامين أو بخاخات الأنف، لكن من دون فائدة تُذكر، لأن الاحتقان الهرموني لا يتأثر بتغير المواسم أو المناخ. ويضطر المريض للتنفس عبر الفم ويشعر وكأنه مصاب بالزكام رغم غياب الأعراض المعتادة.

صورة تعبيرية

وتضيف الطبيبة أن قصور الغدة الدرقية يتميز بأعراض أخرى مرافقة مثل جفاف الجلد، وبرودة الأطراف، وتقصف الأظافر، وزيادة الوزن، والتعب المستمر، وبحة الصوت، وتساقط الشعر، واضطرابات الدورة الشهرية لدى النساء. وفي بعض الحالات، قد يكون احتقان الأنف المزمن هو العلامة الوحيدة الواضحة لاضطراب الغدة الدرقية، خصوصًا لدى كبار السن، ما يؤدي إلى تأخر التشخيص.

وتحذر من الاستخدام الطويل لقطرات الأنف، إذ يمكن أن يسبب التهابا دوائيا وتورما إضافيا في الغشاء المخاطي. ولتحديد السبب الحقيقي، توصي الطبيبة بإجراء تحاليل للهرمون المنبه للغدة الدرقية (TSH) وهرمون الثيروكسين الحر (T4)، مع ضرورة إبلاغ الطبيب في حال تناول البيوتين لأنه قد يؤثر مؤقتا على نتائج التحاليل، وأحيانًا يُنصح أيضا بفحص الغدة بالموجات فوق الصوتية.

وتختتم بالقول: "عند ضبط جرعة الثيروكسين بشكل صحيح، يعود مستوى الهرمونات إلى طبيعته تدريجيًا، ويزول احتقان الأنف من تلقاء نفسه دون الحاجة إلى بخاخات. لذا فإن العلاج الذاتي غير مجدٍ، وإذا استمر الاحتقان لأكثر من ثلاثة أو أربعة أسابيع دون تحسن، يجب مراجعة الطبيب لفحص الغدة الدرقية وتصحيح الخلل الهرموني لمنع المضاعفات".

المصدر:gazeta.ru 

التعليقات

ترامب: ظروف التسوية في أوكرانيا بالنسبة لكييف تدهورت بعد لقائي زيلينسكي

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

الرئيس الفنزويلي: أجريت محادثة ودية مع ترامب مبنية على الاحترام المتبادل

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)