مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

33 خبر
  • زيارة بوتين إلى الهند
  • 90 دقيقة
  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة
  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • فيديوهات

    فيديوهات

حلقات حمض نووي سرية في أفواهنا قد تحمينا من السرطان!

كشفت دراسة أن حلقات ضخمة من الحمض النووي تحملها البكتيريا في أفواهنا قد يكون لها تأثير إيجابي على صحتنا الفموية وأجهزتنا المناعية، ما قد يقلل من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان.

حلقات حمض نووي سرية في أفواهنا قد تحمينا من السرطان!
Gettyimages.ru

وسميت هذه الحلقات الجينية المكتشفة حديثا باسم "إنوكلس" (Inocles)، وهي تمثل نوعا كبيرا من البلازميدات - عناصر وراثية توجد خارج المادة الوراثية الرئيسية في العديد من الميكروبات.

ويؤكد فريق بحثي من جامعة طوكيو أن "إنوكلس" تلعب دورا مهما في مساعدة البكتيريا - وتحديدا بكتيريا المكورة العقدية (Streptococcus) - على التكيف مع البيئة البيولوجية في الفم، مثل مجموعات النجاة الإضافية.

ويوضح عالم الأحياء الدقيقة يویا كيغوتشي من جامعة طوكيو: "نعلم أن هناك أنواعا عديدة من البكتيريا في الميكروبيوم الفموي، لكن العديد من وظائفها وطرق أداء هذه الوظائف ما تزال مجهولة.

ومن خلال استكشاف هذا، اكتشفنا "إنوكلس"، وهي مثال على الحمض النووي (DNA) خارج الصبغي - قطع من الحمض النووي توجد في الخلايا، في هذه الحالة البكتيريا، ولكن خارج الحمض النووي الرئيسي".

وتم اكتشاف هذه الحلقات الجينية العملاقة من خلال دراسة دقيقة لعينات اللعاب من 56 متطوعا، مع إجراء اختبارات إضافية على 476 عينة لتحديد مدى انتشار "إنوكلس" بين عامة السكان.

وتظهر البيانات أن نحو ثلاثة أرباعنا قد يحملون هذه العناصر.

ومن المفارقات أن أحد أسباب عدم اكتشاف "إنوكلس" من قبل قد يعود إلى حجمها الاستثنائي. وتتضمن تقنيات تسلسل الحمض النووي التقليدية تقسيم الحمض النووي إلى أجزاء أصغر، ما يجعل إعادة بناء التسلسلات الأكبر تحديا أكبر.

وللتغلب على هذه المشكلة، ابتكر الباحثون نظام تسلسل مخصص يسمى preNuc، والذي أزال الحمض النووي البشري من العينة، ما قلل من عدد قطع أحجية الحمض النووي البكتيرية التي يجب فرزها.

ويضيف كيغوتشي: "يبلغ متوسط حجم جينوم إنوكلس 350 كيلو قاعدة، وهو أحد أكبر العناصر الوراثية خارج الصبغية في الميكروبيوم البشري. والبلازميدات، وهي أشكال أخرى من الحمض النووي خارج الصبغي، تبلغ على الأكثر بضعة عشرات من الكيلو قاعدة".

ويقول الباحثون: "هذا الطول الكبير يمنح إنوكلس جينات لوظائف متنوعة، بما في ذلك مقاومة الإجهاد التأكسدي وإصلاح تلف الحمض النووي والجينات المتعلقة بجدار الخلية، وربما تكون متورطة في التكيف مع استجابة الإجهاد خارج الخلية".

وكانت المفاجأة في أن المصابين بسرطان الرأس والرقبة بين مجموعة عينات اللعاب الأكبر كان لديهم عدد أقل بكثير من هذه العناصر الجينية في أفواههم، ما يشير إلى فائدة محتملة تمنحها هذه الحلقات.

وما زال من غير المعروف ما إذا كانت "إنوكلس" تحمي من السرطان، أو ما إذا كان هناك عامل آخر قد يقلل من عدد "إنوكلس: مع زيادة خطر الإصابة بالسرطان.

كما يحرص الباحثون على دراسة كيفية عمل الجينات في "إنوكلس"، وما إذا كان بإمكانها الانتشار بين الأشخاص، وما هي أنواع التأثيرات التي قد تحدثها على الصحة الفموية.

نشرت النتائج في مجلة Nature Communications.

المصدر: ساينس ألرت

التعليقات

ترامب: ظروف التسوية في أوكرانيا بالنسبة لكييف تدهورت بعد لقائي زيلينسكي

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

الرئيس الفنزويلي: أجريت محادثة ودية مع ترامب مبنية على الاحترام المتبادل

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)