مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

48 خبر
  • 90 دقيقة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

الهاتف الذكي في الحمام.. عادة يومية تحمل مخاطر صحية جسيمة

في عصر التكنولوجيا الحالي أصبح الهاتف الذكي رفيقا دائما للإنسان، حتى أثناء التواجد في دورة المياه. لكن الخبراء يحذرون من أن هذه العادة التي قد تبدو غير ضارة، تحمل مخاطر صحية جسيمة.

الهاتف الذكي في الحمام.. عادة يومية تحمل مخاطر صحية جسيمة
Gettyimages.ru

ووجدت دراسة جديدة أن مستخدمي الهواتف الذكية يميلون إلى الجلوس على المرحاض لفترة أطول من أولئك الذين لا يستخدمون الهواتف. وهذا يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالحالة المعروفة باسم البواسير، والتي تنطوي على أوردة مؤلمة ومنتفخة في المنطقة الشرجية أو المستقيمية.

وتوضح الدكتورة تريشا باسريشا، الباحثة الرئيسية من مركز بيث إسرائيل ديكونيس الطبي بالولايات المتحدة: "ارتبط استخدام الهواتف الذكية في المرحاض بزيادة خطر الإصابة بالبواسير بنسبة 46%. ما زلنا نكتشف التداعيات المتعددة لتأثير الهواتف الذكية وأنماط حياتنا الحديثة على صحتنا. وقد يكون لكيفية ومكان استخدامنا لهذه الأجهزة، بما في ذلك داخل الحمام، عواقب غير متوقعة".

واعتمدت الدراسة على مشاركة 125 بالغا ممن كانوا يخضعون أصلا لفحوصات الكشف عن سرطان الأمعاء، حيث أجاب المشاركون على استبيان عبر الإنترنت حول نمط حياتهم وعاداتهم في استخدام المرحاض، بينما قام الأطباء بتقييم حالتهم بالنسبة للبواسير.

وكشفت النتائج أن ثلثي المشاركين اعترفوا باستخدام هواتفهم الذكية في المرحاض، وكانت هذه الفئة تميل إلى أن تكون أصغر سنا مقارنة بغير المستخدمين. كما سجل مستخدمو الهواتف الذكية فترات جلوس أطول بشكل ملحوظ، حيث أفاد 37% منهم بقضاء أكثر من خمس دقائق في كل جلسة، مقابل 7.1% فقط ممن لا يدخلون هواتفهم إلى الحمام.

وتصدرت قراءة الأخبار وتصفح وسائل التواصل الاجتماعي قائمة الأنشطة الأكثر شيوعا على الهواتف داخل المرحاض، تليها أنشطة مثل التحقق من رسائل البريد الإلكتروني والتراسل النصي وممارسة الألعاب ومشاهدة مقاطع الفيديو.

ومن اللافت أن الدراسة لم تسجل ارتباطا بين الإجهاد أثناء التغوط وزيادة خطر البواسير، على عكس ما أشارت إليه أبحاث سابقة.

وتعلق الدكتورة باسريشا: "تعزز هذه الدراسة التوصيات الموجهة للعامة بترك الهواتف خارج الحمام ومحاولة عدم تجاوز بضع دقائق لعملية التغوط. وإذا استغرقت العملية وقتا أطول، اسأل نفسك: هل كان السبب صعوبة التبرز فعلا، أم أن تركيزي كان منصرفا إلى شيء آخر؟ من السهل جدا أن نفقد الإحساس بالوقت أثناء التصفح - فالتطبيقات الشهيرة مصممة خصيصا لهذا الغرض".

نشرت هذه النتائج المفصلة في الدورية العلمية المرموقة Plos One.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

ترامب: ظروف التسوية في أوكرانيا بالنسبة لكييف تدهورت بعد لقائي زيلينسكي

الرئيس الفنزويلي: أجريت محادثة ودية مع ترامب مبنية على الاحترام المتبادل

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا