مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

35 خبر
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة
  • زيارة بوتين إلى الهند
  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

دراسة: "مواد كيميائية أبدية" في دماء جميع سكان هولندا تتجاوز الحدود الآمنة

دراسة: "مواد كيميائية أبدية" في دماء جميع سكان هولندا تتجاوز الحدود الآمنة
Gettyimages.ru

كشفت دراسة حديثة أن جميع سكان هولندا يحملون في دمائهم ما يعرف بـ"المواد الكيميائية الأبدية"، وغالبا بمستويات تتجاوز حدود السلامة الصحية.

وصدرت هذه النتائج المقلقة يوم الخميس عن المعهد الوطني الهولندي للصحة العامة والبيئة (RIVM)، الذي قام بتحليل عينات الدم لنحو 1500 شخص تم جمعها بين عامي 2016 و2017، ضمن أول دراسة وطنية شاملة في دولة أوروبية حول انتشار المواد الكيميائية الصناعية.

وتندرج هذه المواد تحت مسمى علمي هو "مواد البيرفلورو ألكيل والبولي فلورو ألكيل" (PFAS)، وهي مجموعة من المركبات الكيميائية التي تدخل في صناعة العديد من المنتجات الاستهلاكية مثل أغلفة الأطعمة البلاستيكية، والأواني غير اللاصقة، والمنسوجات المقاومة للبقع، بالإضافة إلى مواد التنظيف ومستحضرات العناية الشخصية. تتميز هذه المواد بقدرتها على مقاومة التحلل، ما يجعلها تبقى في البيئة والكائنات الحية لسنوات طويلة، وهو ما أكسبها لقب "المواد الأبدية".

وأظهرت الدراسة أن التعرض البشري لهذه المواد الخطيرة يحدث عبر عدة قنوات، تشمل الغذاء والماء الملوثين، بالإضافة إلى المنتجات المنزلية والهواء والتربة. وقد ربطت دراسات سابقة بين هذه المركبات ومجموعة من المشاكل الصحية الخطيرة، مثل ارتفاع مستويات الكوليسترول، والعقم، وأمراض الكلى، وبعض أنواع السرطان.

وأوضح المعهد الوطني الهولندي للصحة العامة والبيئة أن وجود هذه المواد في الجسم لا يعني بالضرورة الإصابة بالأمراض، لكنه يحذر من قدرتها على إضعاف جهاز المناعة، حيث تختلف شدة التأثيرات الصحية حسب مستوى التعرض ومدته، بالإضافة إلى الحالة الصحية للفرد.

وتجدر الإشارة إلى أن هذه المواد رغم مقاومتها للتحلل، إلا أنها قد تختفي تدريجيا من الجسم مع الوقت، ما يؤكد أهمية تقليل التعرض اليومي لها.

وفي إطار المتابعة المستمرة لهذه القضية، كشف المعهد الوطني الهولندي للصحة العامة والبيئة أنه يقوم حاليا بتحليل عينات دم جديدة جمعت في عام 2025 لتقييم التطور في مستويات التعرض لهذه المواد.

وتأتي هذه الدراسة الهولندية في سياق جهود عالمية لفهم انتشار هذه المواد الخطيرة، حيث سبق أن أجريت دراسات مماثلة في الولايات المتحدة وكندا وأستراليا، جميعها أكدت الانتشار الواسع لهذه المركبات بين مختلف الفئات السكانية.

المصدر: RT

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

ترامب: ظروف التسوية في أوكرانيا بالنسبة لكييف تدهورت بعد لقائي زيلينسكي

الرئيس الفنزويلي: أجريت محادثة ودية مع ترامب مبنية على الاحترام المتبادل

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)