مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

44 خبر
  • 90 دقيقة
  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

زيادة الوزن في هذا العمر تنذر بالإصابة بالسمنة مستقبلا

تابع فريق من الباحثين في هولندا تطوّر وزن الأطفال منذ سن مبكرة، فكشفوا عن علاقة مثيرة للانتباه بين الطفولة المبكرة وخطر السمنة في مرحلة الشباب.

زيادة الوزن في هذا العمر تنذر بالإصابة بالسمنة مستقبلا
صورة تعبيرية / Peter Dazeley / Gettyimages.ru

وشملت الدراسة أكثر من 3500 طفل بهدف فهم كيفية تطور الوزن ومؤشر كتلة الجسم خلال مراحل النمو المختلفة. وركّز الباحثون على تتبع الأطفال من عمر عامين حتى سن 18 عاما، مسجلين بيانات دقيقة حول مؤشر كتلة الجسم في أعمار 2 و6 و10 و14 و18 عاما.

وأظهرت النتائج أن السنوات الخمس الأولى من حياة الطفل تعد فترة حاسمة في تشكيل صحته المستقبلية، وأن سن السادسة على وجه التحديد يمثل نقطة تحوّل مهمة. فقد وجد الباحثون أن كل زيادة بمقدار وحدة واحدة في مؤشر كتلة الجسم عند هذا السن، ترفع من احتمال الإصابة بالسمنة أو زيادة الوزن عند البلوغ إلى أكثر من الضعف.

وأوضحت البروفيسورة جاسمين دي غروت، أستاذة العلوم السلوكية في المركز الطبي الجامعي في روتردام والمشاركة في الدراسة، أن الطفولة المبكرة تمثل فرصة ثمينة للتدخل وتحقيق تحول صحي مستدام في حياة الطفل.

وأضافت: "تظهر دراستنا أن السمنة في الطفولة ليست حكما نهائيا، وأن الوصول إلى وزن صحي في السنوات الأولى قد يمنع تطورها لاحقا".

وأشار فريق البحث أيضا إلى أن الأطفال ذوي مؤشر كتلة الجسم المرتفع يمكنهم تفادي السمنة لاحقا إذا حققوا وزنا صحيا بحلول سن السادسة.

تم تقديم الدراسة في المؤتمر الأوروبي للسمنة المنعقد في مدينة ملقة الإسبانية.

وفي دراسة موازية قدّمها باحثون من جامعة بريستول البريطانية في المؤتمر نفسه، تبيّن أن نسبة المراهقين المصابين بزيادة الوزن أو السمنة ارتفعت من 22% خلال الفترة 2008-2010 إلى 33% خلال 2021-2023، أي بزيادة قدرها 50%.

وعزا الباحثون هذه الزيادة إلى انتشار الأطعمة فائقة المعالجة (UPFs)، إضافة إلى أنماط حياة غير صحية تشمل الجلوس المفرط أمام الشاشات وانخفاض مستويات النشاط البدني.

ولطالما ارتبطت الأطعمة الغنية بالإضافات الصناعية، مثل رقائق البطاطا والحلويات، بمخاطر صحية جسيمة، من أمراض القلب إلى السرطان. واليوم، يدعو خبراء إلى الحد من تناول هذه المنتجات، وتصنيفها كأغذية ضارة يجب تقنينها، لا سيما في وجبات الأطفال.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

ترامب: ظروف التسوية في أوكرانيا بالنسبة لكييف تدهورت بعد لقائي زيلينسكي

الرئيس الفنزويلي: أجريت محادثة ودية مع ترامب مبنية على الاحترام المتبادل

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

بوتين يعلق مازحا على مدة لقائه بويتكوف وكوشنر: استغرق 5 ساعات.. كان طويلا لكنه ضروري