مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

47 خبر
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • الحرب الإسرائيلية على لبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • الحرب الإسرائيلية على لبنان

    الحرب الإسرائيلية على لبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

    أول رد من إدارة ليفربول على تصريحات محمد صلاح حول تجديد عقده

تأثير الشخير على سلوك المراهقين

كشفت دراسة جديدة، أجراها باحثون في كلية الطب بجامعة ماريلاند الأمريكية، عن تأثير الشخير المتكرر على سلوك المراهقين.

تأثير الشخير على سلوك المراهقين
صورة تعبيرية / shadrin_andrey / Gettyimages.ru

وأظهر الباحثون أن المراهقين الذين يعانون من الشخير المتكرر "أكثر عرضة لمشاكل سلوكية مثل قلة الانتباه وخرق القواعد والعدوانية، رغم أنهم لا يعانون من تدهور في قدراتهم المعرفية".

واستندت الدراسة إلى بيانات لأكثر من 12000 طفل شاركوا في دراسة التنمية المعرفية لدماغ المراهقين الوطنية (ABCD)، وهي دراسة كبيرة تهتم بنمو الدماغ وصحة الطفل في الولايات المتحدة. وتم تسجيل الأطفال في سن 9-10 سنوات، ثم تمت متابعتهم سنويا حتى سن الـ15 لتقييم تكرار الشخير، وكذلك قدراتهم المعرفية ومشاكلهم السلوكية.

ووجد الباحثون أن المراهقين الذين يعانون من الشخير 3 مرات أو أكثر في الأسبوع، يظهرون مشاكل سلوكية، مثل عدم الانتباه في الصف أو صعوبات في بناء صداقات، بالإضافة إلى مشكلات في التعبير عن أفكارهم وعواطفهم. ومع ذلك، لم يظهروا أي اختلافات في قدراتهم المعرفية مثل القراءة أو اللغة أو الذاكرة مقارنة بأقرانهم الذين لا يشخرون. كما لوحظ أن معدلات الشخير تقل مع التقدم في العمر، حتى دون علاج.

وقال الدكتور أمال إيزايا، المعد المشارك للدراسة ورئيس قسم طب الأنف والأذن والحنجرة للأطفال في كلية الطب بجامعة ماريلاند: "المراهقة هي فترة مقاومة الدماغ للمؤثرات السلبية، وهو ما قد يفسر استمرار الأداء المعرفي الجيد رغم الشخير المتكرر".

وأضاف: "إذا كان الطفل يعاني من مشاكل سلوكية، فقد يكون من الأفضل استشارة طبيب الأطفال لإجراء دراسة للنوم قبل تشخيص اضطراب نقص الانتباه وفرط النشاط (ADHD). نأمل أن تساهم هذه النتائج في تمييز التأثيرات السلوكية والإدراكية للشخير مما يساعد على تحسين استراتيجيات العلاج".

وقال مارك تي. غلادوين، عميد كلية الطب بجامعة ماريلاند: "بفضل الأدوات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي في معهد الحوسبة الصحية بجامعة ماريلاند، يمكن إتمام التحليلات التي كانت تستغرق أشهرا في أيام قليلة".

ويعتزم فريق البحث الآن الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي في معهد الحوسبة الصحية لدراسة مجموعات بيانات أكبر وتحليل العلاقة السببية بين الشخير ونتائج الدماغ بشكل أعمق.

نشرت الدراسة في JAMA Network Open.

المصدر: ميديكال إكسبريس

التعليقات

سيمونيان للغرب: بوتين لن يتراجع!

باريس تدعو لعدم رسم "خطوط حمراء" في دعم أوكرانيا