مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

35 خبر
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة
  • زيارة بوتين إلى الهند
  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

بين عمر 20 إلى 60 عاما.. التغيرات التي تطرأ على الأسنان بمرور الزمن

تشهد الأسنان تحولات مختلفة مع التقدم في العمر، سواء في شكلها أو في صحة اللثة، ما قد يؤثر على شكل الابتسامة.

بين عمر 20 إلى 60 عاما.. التغيرات التي تطرأ على الأسنان بمرور الزمن
صورة تعبيرية / Laurence Monneret / Gettyimages.ru

وهذه التغيرات تحدث تدريجيا، لكن بعضها قد يظهر في مراحل عمرية معينة.

وبهذا الصدد، يكشف الدكتور ساهل باتيل، طبيب الأسنان التجميلي ومؤسس عيادة Marylebone Smile Clinic، عن التغييرات الرئيسية التي تطرأ على الأسنان في كل عقد من العمر، من سن الـ20 وحتى الـ60.

العشرينات: الازدحام والتقويم 

في العشرينات، يكتمل نمو الوجه، وخصوصا الفك السفلي. وهذه المرحلة من النمو قد تتسبب في ازدحام الأسنان الأمامية في الفك السفلي، ما يجعل الأسنان تبدو ملتوية أو غير منتظمة.

ويقول باتيل: "الازدحام في الفك السفلي قد يؤدي إلى تآكل أسرع للأسنان". ونتيجة لذلك، يبدأ الكثير من الأشخاص في البحث عن حلول تقويم الأسنان.

كما أن هذا العقد من العمر يشهد أيضا ظهور أسنان العقل في مؤخرة الفم، وهو ما قد يسبب ألما في الفك السفلي، ويجعل بعض الأشخاص يقررون إزالتها. وإذا قررت الاحتفاظ بها، قد تواجه صعوبة في تنظيفها بشكل جيد بسبب موقعها في الفم.

الثلاثينيات: مشاكل اللثة وصرير الأسنان

مع بداية الثلاثينيات، تبدأ الضغوط الحياتية، مثل العمل والتزامات الأسرة وربما الحمل، في التأثير على الصحة الفموية.

وقد يؤدي التوتر النفسي إلى عادة طحن الأسنان (صرير الأسنان)، سواء أثناء اليوم أو الليل، ما يعجل من تآكل الأسنان ويجعلها تبدو مسطحة أو مستديرة.

وبالإضافة إلى ذلك، قد تؤدي التغيرات الهرمونية الناتجة عن الحمل إلى التهاب اللثة، حيث تصبح اللثة أكثر عرضة للبكتيريا والنزيف.

ويوضح باتيل أن هذه التغيرات قد تجعل الأسنان أكثر عرضة للمشاكل، وقد يتفاقم ذلك إذا كانت الزيارات لطبيب الأسنان غير منتظمة.

الأربعينيات: تآكل الأسنان وتراجع صحة اللثة

في الأربعينيات، قد تبدأ في ملاحظة تآكل طبيعي للأسنان. وقد تتسبب هذه التغيرات في ظهور أسنانك السفلية بشكل أكبر عند الابتسام أو التحدث، وهو نتيجة لتراجع أنسجة الشفاه بسبب الشيخوخة.

كما يمكن أن يؤدي تآكل الأسنان إلى مشاكل إضافية مثل التشقق أو انحسار اللثة، وهو ما يعرّض الأسنان لمزيد من التلف.

وإذا لم يتم التدخل الطبي في هذه المرحلة، قد يحدث تفاقم في حالة الأسنان، ما يستدعي العلاج باستخدام الحشوات السيراميكية لإصلاح الأسنان التالفة وإعادة بناء البنية المفقودة.

الخمسينيات: اصفرار الأسنان وصعوبة الحفاظ على اللون الطبيعي

في الخمسينيات، يصبح اصفرار الأسنان أكثر وضوحا. وترجع هذه التغيرات إلى تراكم الصبغات من الأطعمة والمشروبات التي نتناولها على مر السنين، بالإضافة إلى تأثير الشيخوخة الطبيعي على الأسنان، مثل تراجع العصب داخل السن.

ويوضح باتيل أن "الأسنان تبدأ في فقدان حجمها وتصبح أكثر ازدحاما، ما يؤدي إلى صعوبة تنظيفها جيدا". كما أن المينا التي تحمي الأسنان تتآكل تدريجيا، ما يجعل علاج الاصفرار أكثر صعوبة.

وفي هذه المرحلة، يعتبر استخدام السيراميك أو الغرسات من الحلول الأكثر فعالية لاستعادة الشكل الجمالي للأسنان.

الستينيات: فقدان الأسنان وضرورة التدخل الطبي

مع بلوغ الستينيات، يصبح من المرجح أن تفقد بعض الأسنان بسبب التآكل المستمر أو مشاكل صحية أخرى.

ويقول باتيل: "قليل من الأشخاص يصلون إلى سن الستين دون الحاجة إلى تدخلات طبية كبيرة لصيانة أسنانهم".

وفي هذه المرحلة، قد يحتاج البعض إلى تركيب أطقم أسنان أو غرسات للحفاظ على صحة الأسنان ووظيفتها، لكن يجب أن تكون حذرا لأن أطقم الأسنان تتطلب صيانة مستمرة وقد تؤثر على جودة الحياة اليومية.

المصدر: ذا صن

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

ترامب: ظروف التسوية في أوكرانيا بالنسبة لكييف تدهورت بعد لقائي زيلينسكي

الرئيس الفنزويلي: أجريت محادثة ودية مع ترامب مبنية على الاحترام المتبادل

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)