مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

35 خبر
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة
  • زيارة بوتين إلى الهند
  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

زيادة طفيفة في مدة النوم قد تغير حياتك!

أظهرت دراسة جديدة، أجرتها جامعة بايلور الأمريكية، كيف يمكن لزيادة طفيفة في مدة النوم أن تحسن الرفاهية العامة للأشخاص، بما في ذلك تعزيز مشاعر الامتنان وتحسين السلوكيات الاجتماعية.

زيادة طفيفة في مدة النوم قد تغير حياتك!
صورة تعبيرية / Daly and Newton / Gettyimages.ru

تستهدف الدراسة استكشاف كيفية تأثير الزيادة الطفيفة في مدة النوم على الصحة العقلية، مستندة إلى مفهوم علم النفس الإيجابي، الذي يركز على كيفية تعزيز النوم للرفاهية النفسية بشكل نشط.

وشارك في الدراسة 90 شابا بالغا، تم تقسيمهم عشوائيا إلى 3 مجموعات: مجموعة تأخرت في النوم، ومجموعة نامت مبكرا، ومجموعة حافظت على روتين نومها الطبيعي.

واستمرت الدراسة لمدة أسبوع واحد، تم فيه مراقبة النوم باستخدام أجهزة قياس النشاط للكشف عن تأثير النوم المحسن على الحالة النفسية والمشاعر الإيجابية، مثل الامتنان والازدهار والمرونة.

وأظهرت النتائج أن المشاركين الذين زادوا من مدة نومهم بمقدار 46 دقيقة في الليلة، شهدوا تحسنا ملحوظا في مشاعر المرونة والامتنان، بالإضافة إلى زيادة في مستوى الازدهار الشخصي.

وقال مايكل ك. سكولين، الأستاذ المشارك في علم النفس وعلم الأعصاب في جامعة بايلور: "لاحظنا أن الأشخاص الذين حصلوا على نوم إضافي شعروا بمزيد من المرونة والامتنان والرضا عن حياتهم".

وفي المقابل، أظهرت المجموعة التي قيدت نومها انخفاضا في هذه المشاعر، ما يدل على أن حتى التغييرات الطفيفة في مدة النوم قد تؤثر سلبا على الصحة العقلية.

وأضاف سكولين: "المشاركون الذين قللوا من نومهم بمقدار 37 دقيقة في الليلة أظهروا انخفاضا في المزاج والمرونة والازدهار والامتنان".

كما أظهرت النتائج أن الأشخاص الذين حصلوا على قسط كاف من النوم "أبدوا سلوكيات اجتماعية أكثر إيجابية، بما في ذلك تعبيرات أكبر عن الامتنان". وعلى الرغم من أن هذه التغييرات كانت طفيفة، إلا أن سكولين يرى أنها قد تؤثر على سلوكيات المجتمع بشكل أوسع، مثل العطاء الخيري والمشاركة المدنية.

ودعما لهذه الفكرة، أجريت دراسة شملت 2837 بالغا بمتوسط عمر 55 عاما، حيث أظهرت النتائج أن الأشخاص الذين ينامون بين 7 إلى 9 ساعات يوميا، والذين يتمتعون بنوم جيد، كانوا أكثر عرضة للتبرع للأعمال الخيرية بنسبة تتراوح بين 7% إلى 45%.

وتوفر هذه الدراسة دليلا جديدا على أن النوم ليس مجرد وسيلة لتعزيز اليقظة خلال اليوم، بل له تأثير كبير على الصحة النفسية والسلوكيات الاجتماعية.

نشرت الدراسة في مجلة Positive Psychology.

المصدر: ميديكال إكسبريس

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

ترامب: ظروف التسوية في أوكرانيا بالنسبة لكييف تدهورت بعد لقائي زيلينسكي

الرئيس الفنزويلي: أجريت محادثة ودية مع ترامب مبنية على الاحترام المتبادل

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)