مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

54 خبر
  • 90 دقيقة
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

علماء: ميكروبات الفم "مرآة" لنمط حياتنا

وجدت دراسة جديدة أجراها علماء الأحياء في جامعة ولاية بنسلفانيا، أن نمط الحياة يمكن أن يشكل تركيبة البكتيريا المفيدة والكائنات الحية الدقيقة الأخرى داخل الفم.

علماء: ميكروبات الفم "مرآة" لنمط حياتنا
DragonImages / Gettyimages.ru

وكشف الفريق الدولي أن العوامل المختلفة مثل طريقة العيش (الصيد والقطف أو الزراعة أو الحياة الصناعية) وعوامل نمط الحياة الأخرى، مثل التدخين، تؤثر بشكل كبير على الميكروبيوم الفموي.

ويلعب ميكروبيوم الفم الصحي، وهو مجتمع من الكائنات الحية الدقيقة التي تعيش في الفم، دورا مهما في المساعدة على هضم الطعام ودعم الجهاز المناعي والحماية من مسببات الأمراض الغازية، في حين تم ربط ميكروبيوم الفم غير الصحي بمجموعة متنوعة من الأمراض لدى البشر.

وقالت إميلي دافنبورت، الأستاذة المساعدة في علم الأحياء في كلية إيبرلي للعلوم في جامعة ولاية بنسلفانيا وقائدة فريق البحث، إن الميكروبيوم الفموي لم يُدرس بالشكل الكافي، خصوصا في المجتمعات غير الغربية. وذكرت أنه رغم التقدم الذي أحرزته الدراسات الغربية، لا يزال هناك اختلاف كبير في الميكروبات الموجودة في أفواه الأفراد حول العالم. من خلال دراسة الاختلافات في الميكروبيوم الفموي بين الأشخاص من ثقافات وأنماط حياة متنوعة، يمكننا فهم تأثيرات هذا الميكروبيوم على الصحة بشكل أعمق.

ودرس العلماء ميكروبيوم الفم لـ 63 شخصا نيباليا من مجموعات تتبع أساليب معيشية مختلفة، بما في ذلك الصيادين وجامعي الثمار، والمزارعين التقليديين، والمزارعين الذين تحولوا إلى الزراعة مؤخرا، بالإضافة إلى مجموعات من المهاجرين النيباليين إلى الولايات المتحدة. وتم جمع عينات اللعاب وتحليل الحمض النووي لهذه الميكروبات لتحديد الأنواع البكتيرية الموجودة.

ووجد الفريق أن تكوين الميكروبيوم يختلف وفقا لنمط الحياة. على سبيل المثال، كانت بعض الأنواع البكتيرية أكثر شيوعا بين الصيادين وجامعي الثمار، في حين كانت هناك أنواع أخرى بارزة بين المهاجرين الصناعيين. وهذا يشير إلى أن نمط الحياة له تأثير مباشر على تكوين الميكروبيوم الفموي.

وبالإضافة إلى ذلك، أظهرت الدراسة أن التدخين له تأثير كبير على التكوين البكتيري في الفم. وتدعم هذه النتيجة أبحاثا سابقة كشفت أن التدخين يؤدي إلى تغيرات في الميكروبيوم الفموي في المجتمعات الصناعية.

كما توصل العلماء إلى أن نوع الحبوب التي يتناولها الأفراد يؤثر أيضا على أنواع البكتيريا الموجودة في أفواههم. على سبيل المثال، الأشخاص الذين يتناولون الشعير والذرة كان لديهم ميكروبات مختلفة عن أولئك الذين يتناولون الأرز والقمح. 

وكان الأمر الأكثر إثارة في الدراسة هو اكتشاف الارتباط بين استهلاك النبتة المحلية في نيبال، المسماة Sisnu، والمعروفة بالقراص، ووجود أنواع معينة من الميكروبات في الفم.

وأبرزت الدراسة أهمية أخذ عوامل نمط الحياة في الاعتبار عند إجراء الدراسات المستقبلية حول الميكروبيوم، حيث أن التغييرات في النظام الغذائي أو الموقع الجغرافي أو الثقافة يمكن أن تؤثر بشكل سريع وواضح على تكوين الميكروبيوم.

كما شدد الفريق على ضرورة دراسة الميكروبيوم الفموي عبر مجموعة متنوعة من السكان حول العالم لفهم العلاقة بين ميكروبات الفم وصحة الإنسان بشكل أفضل.

المصدر: ميديكال إكسبريس

التعليقات

سوريا.. "نيويورك تايمز" تطرح أحد أكبر التحديات التي تواجهها حكومة الشرع

بوتين وأردوغان يبحثان جهود السلام في أوكرانيا وجنوب القوقاز والتطورات في فلسطين وسوريا

ارتفاع وتيرة التنسيق العسكري بين دمشق وأنقرة على وقع الحديث عن عمل عسكري وشيك ضد "قسد"

السيسي سيلتقي ترامب لبحث تعديل معاهدة السلام مع إسرائيل وطلب تدخل عاجل لحل الخلاف مع إثيوبيا

قصفته إسرائيل سابقا.. انهيار أحد أبواب المسجد العمري الكبير في مدينة غزة بفعل الأمطار (فيديو)

الجيش الروسي يستهدف مواقع للصناعة العسكرية والطاقة في أوكرانيا بصواريخ "كينجال"

زاهي حواس يرد على وسيم السيسي: لا يوجد وادي ملوك ثان وبردية الفاتيكان اخترعها ساحر مصري

وثيقة مسربة.. الولايات المتحدة تريد فصل 4 دول عن الاتحاد الأوروبي والسبب صادم

أحمد السقا يقتحم أزمة محمد صلاح مع ليفربول ويوجه رسائل نارية (فيديو)

إعلامي شهير يتحدث عن انزعاج إسرائيلي من تنامي القوة العسكرية المصرية

زاخاروفا ترد على التوصيات الأوروبية بتجنب الدبلوماسيين الروس