مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

40 خبر
  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا
  • خارج الملعب
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

    سعي أمريكي محموم لصفقة سلام بين روسيا وأوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • عودة التوتر بين لبنان وإسرائيل

    عودة التوتر بين لبنان وإسرائيل

  • إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

    إسرائيل تستأنف الحرب على قطاع غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • سوريا الجديدة

    سوريا الجديدة

"تهديد صامت" قد يزيد من خطر إصابة غير المدخنين بسرطان الرئة

اكتشف فريق من الأطباء "عاملا مقلقا" قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الرئة لدى غير المدخنين.

"تهديد صامت" قد يزيد من خطر إصابة غير المدخنين بسرطان الرئة
صورة تعبيرية / Westend61 / Gettyimages.ru

على الرغم من أن التدخين هو السبب الرئيسي للسرطان، إلا أن الباحثين وخبراء الصحة العامة لم يتمكنوا من تحديد ارتباط واضح "يفسر سبب تشخيص الأفراد غير المدخنين بهذا المرض".

وبهذا الصدد، وجد البحث، الذي قُدّم في الجمعية الدولية لدراسة سرطان الرئة (IASLC)، أن التعرض لجزيئات صغيرة من الأبخرة المنبعثة من عوادم السيارات وحرق الخشب، يمكن أن يزيد من خطر حدوث طفرة في الحمض النووي "معروفة بتحفيز أورام الرئة".

وجمع فريق البحث في معهد أبحاث السرطان "كولومبيا البريطانية" في فانكوفر بكندا، بيانات من 255 مريضا بسرطان الرئة لم يدخنوا أبدا، بما في ذلك المكان الذي عاشوا فيه منذ الولادة.

ثم تم تحليل مستويات التلوث في الأحياء التي عاشوا فيها، باستخدام بيانات الأقمار الصناعية وتوقعات تلوث الهواء والقياسات الأرضية ضمن منطقة 10 كيلومترات.

وحصل الفريق على بيانات التعرض للتلوث السنوية، التي تعود إلى عام 1996 عندما أصبحت معلومات تلوث الهواء الدقيقة متاحة عالميا.

كما حللت الدراسة التغيرات في الحمض النووي لدى المرضى، التي قد ترتبط بزيادة خطر الإصابة بسرطان الرئة، بما في ذلك طفرة EGFR، التي تعمل على تسريع نشاط بروتين يسمى مستقبل عامل نمو البشري (EGFR)، والذي يساعد الخلايا على النمو والانقسام.

ووجد الباحثون أن المرضى الذين تم تشخيصهم بسرطان الرئة في المرحلة الرابعة، كانوا أكثر عرضة للإصابة بطفرات EGFR، مقارنة بمن لا يعانون من المرض.

لكنهم وجدوا أيضا أن النساء أكثر عرضة لهذه الطفرات EGFR إذا تعرضن لمدة 3 سنوات على الأقل لجزيئات التلوث (أصغر من 2.5 ميكرومتر)، والمعروفة باسم PM2.5، بغض النظر عما إذا كانت المرأة تدخن أم لا.

ولكن هذه الارتباطات لم تكن واضحة لدى الرجال الذين لم يدخنوا أبدا.

وعلى الرغم من صغر حجمها، يُعتقد أن PM2.5 تسبب التهابا في الرئتين يمكن أن يوقظ الخلايا غير النشطة بشكل طبيعي، ما يؤدي إلى طفرات جينية تسبب السرطان.

ويقول فريق البحث إن هناك حاجة إلى مزيد من البحث لتقييم تلوث الهواء باعتباره عامل خطر للإصابة بسرطان الرئة.

وكتب: "تشير النتائج إلى التأثير المحتمل للتعرض للجسيمات PM2.5 على الإصابة بسرطان الرئة لدى الأشخاص الذين لم يدخنوا قط، وخاصة بين النساء".

يذكر أن الوكالة الدولية لبحوث السرطان (IARC) صنفت تلوث الهواء الخارجي ومكونه الرئيسي، الجسيمات PM2.5، كمسبب للسرطان من المجموعة 1 في عام 2013، ما يشير إلى أنها تسبب سرطان الرئة.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

مقتل عضو المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل برهوم في قصف إسرائيلي على مجمع ناصر الطبي (صور + فيديو)

واشنطن تعلن تصفية قيادات حوثية وتدمير مقرات ومراكز اتصالات ومصانع أسلحة تابعة للجماعة (فيديو)

الوفد الروسي يصل الرياض لإجراء محادثات مع نظيره الأمريكي