مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

34 خبر
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • فيديوهات

    فيديوهات

"اكتشاف مفاجئ" يمكن أن يطيل عمر مرضى السرطان

كشفت 3 أوراق بحثية مثيرة للاهتمام أن العلاج الكيميائي والإشعاعي والجراحي الأقل عدوانية ساعد مرضى السرطان على الشعور بصحة أفضل لفترة أطول.

"اكتشاف مفاجئ" يمكن أن يطيل عمر مرضى السرطان
صورة تعبيرية / wildpixel / Gettyimages.ru

ويمكن أن تؤدي علاجات السرطان، مثل الأدوية الكيميائية التي تدمر جهاز المناعة والإشعاع الذي يمكن أن يلحق الضرر بالأنسجة المحيطة، إلى مضاعفات خطيرة. كما قد تؤدي العمليات الجراحية إلى الإصابة بالعدوى وفقدان الدم.

وأوضح الباحثون أن التقليل من العلاج يمكن أن يحد من خطر الآثار الجانبية والمضاعفات القاتلة المحتملة، ما يعني أيضا تمتع المرضى بصحة جيدة بما يكفي لبدء عادات نمط حياة صحية، مثل ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، وهو أمر مهم أيضا للنجاة من السرطان.

وأفادت وكالة Associated Press أن الدراسات الثلاث، التي أجراها خبراء من فرنسا وألمانيا والولايات المتحدة وقُدّمت في مؤتمر السرطان الأكثر تأثيرا في العالم الشهر الماضي، أشارت على وجه التحديد إلى سرطان المريء والمبيض، بالإضافة إلى سرطان الغدد الليمفاوية في الدم.

ووجدت الدراسة الأولى، التي شملت 438 مريضا بسرطان المريء، أن أولئك الذين عولجوا بالجراحة والإشعاع والعلاج الكيميائي كانوا أسوأ حالا من أولئك الذين خضعوا للجراحة والعلاج الكيميائي فقط.

وبعد 3 سنوات، كان 57% من المرضى الذين تلقوا العلاج اللطيف، على قيد الحياة مقارنة بـ 51% من أولئك الذين تلقوا العلاج العدواني، حسبما وجدت مؤسسة الأبحاث الألمانية.

ووجدت الدراسة الثانية، التي شملت 379 مريضة بسرطان المبيض، أن الحفاظ على العقد الليمفاوية السليمة أدى إلى مضاعفات أقل مقارنة بحالات إزالة الغدد للتأكد من تدمير جميع الخلايا السرطانية المتبقية.

وقارنت الدراسة الثالثة دورتين من العلاج الكيميائي لـ 1482 مريضا مصابا بسرطان الدم هودجكين ليمفوما (Hodgkin lymphoma)، أجرته Takeda Oncology للأورام في 9 دول أوروبية.

ووجدت أن 94% من الأشخاص الذين خضعوا للعلاج الأقل عدوانية، عادوا إلى التعافي بعد 4 سنوات، مقارنة بـ 91% من الأشخاص الذين خضعوا للعلاج الأشد.

وهذا هو النهج الحديث للعلاج الذي يتبناه عدد متزايد من الأطباء حول العالم.

على سبيل المثال، يتم الآن علاج سرطان الثدي غالبا، في المقام الأول، عن طريق إزالة الكتلة السرطانية والأنسجة المحيطة بها، بدلا من إزالة الثدي بأكمله.

وتبين أن النساء اللواتي خضعن لعملية استئصال الثدي، كنّ أكثر عرضة للإصابة بالعدوى والألم المزمن وفقدان كمية خطيرة من الدم، مقارنة باستئصال الأورام فقط، حسبما قالت الدكتورة كريستين بيستانا، المختصة في جراحة أورام الثدي.

وأظهرت بيانات من هذا العام، تم تقديمها إلى مجلة حوليات جراحة الصدر، أن المرضى الذين يعانون من الشكل الأكثر شيوعا لسرطان الرئة يعيشون لفترة أطول، في المتوسط، إذا لم يخضعوا للعلاج الكيميائي قبل إجراء عملية جراحية لإزالة الأورام.

ويقول الخبراء إن معظم الدراسات تظهر اختلافا بسيطا في العمر بين أساليب العلاج الطبية، ولكنها تظهر زيادات كبيرة في نوعية الحياة مع علاج أقل عدوانية.

وهناك حاجة إلى مزيد من الدراسات لتحديد أفضل السبل لمتابعة المرضى بعد توقفهم عن العلاج.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

فيصل المقداد يصدر بيانا بشأن التطورات الأخيرة في سوريا وسقوط نظام الأسد

القيادة العامة في سوريا تكلف مرهف أبو قصرة بحقيبة وزارة الدفاع في الحكومة المؤقتة

الحوثيون: أفشلنا هجوما أمريكيا بريطانيا على اليمن باستهداف حاملة طائرات أمريكية ومدمرات تابعة لها

"على صوت عبد الباسط الساروت".. السفارة السورية لدى السعودية تحتفل بسقوط نظام بشار الأسد (فيديو)

برلماني إيراني يكشف عن رسائل غير مباشرة من إيران إلى إدارة العمليات العسكرية في سوريا

"انفجار عبوة وإجلاء قتلى وجرحى".."سرايا القدس" تعرض مشاهد استهدافها لجنود وآليات إسرائيلية (فيديو)