مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

53 خبر
  • إسرائيل تغزو لبنان
  • وقائع الانتخابات الأمريكية (تغطية مباشرة)
  • خارج الملعب
  • إسرائيل تغزو لبنان

    إسرائيل تغزو لبنان

  • وقائع الانتخابات الأمريكية (تغطية مباشرة)

    وقائع الانتخابات الأمريكية (تغطية مباشرة)

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

دراسة تكشف مفتاح تعزيز حجم الدماغ في مناطق الذاكرة والتعلم

وجد الباحثون صلة بين البقاء نشطا وحجم أجزاء الدماغ المسؤولة عن الذاكرة وقدرات التعلم. والأهم من ذلك، أن التمرين لا يجب أن يكون شديد القوة حتى تكون له تأثيرات معززة للدماغ.

دراسة تكشف مفتاح تعزيز حجم الدماغ في مناطق الذاكرة والتعلم
PM Images / Gettyimages.ru

نظرت الدراسة التي قادها باحثون من مركز صحة الدماغ التابع لمعهد علم الأعصاب في المحيط الهادئ (PBHC) في مركز بروفيدنس سانت جون الصحي وجامعة واشنطن في سانت لويس، في فحوصات الدماغ بالرنين المغناطيسي (MRI) لـ 10125 شخصا، ووجدت أن أولئك الذين قالوا إنهم يمارسون بانتظام نوعا من النشاط البدني، مثل المشي أو الجري، كان لديهم أحجام دماغية أكبر في مناطق معينة.

وشملت هذه المناطق الفص الجبهي الذي يتخذ القرار، والحُصين، وهو جزء من الدماغ مهم في كيفية تخزين الذكريات والتعامل معها. كما قامت الدراسة بقياس الحجم الإجمالي للمادة الرمادية في كل دماغ، والتي تساعد الدماغ على معالجة المعلومات، والمادة البيضاء الضامة.

ويقول الطبيب النفسي وعالم الأعصاب ديفيد ميريل من معهد علم الأعصاب في المحيط الهادئ: "لقد وجدنا أنه حتى المستويات المعتدلة من النشاط البدني، مثل اتخاذ أقل من 4000 خطوة يوميا، يمكن أن يكون لها تأثير إيجابي على صحة الدماغ. وهذا أقل بكثير من 10 آلاف خطوة المقترحة في كثير من الأحيان، ما يجعلها هدفا أكثر قابلية للتحقيق بالنسبة لكثير من الناس".

وعلى الرغم من أن حجم الدماغ لا يشير تلقائيا إلى تحسن الأداء الوظيفي، إلا أنه غالبا ما يتم اعتباره مؤشرا عادلا للتغيرات في القدرات المعرفية.

ولا تخوض هذه الدراسة في التفاصيل في ما يتعلق بكيفية ظهور هذه التعزيزات الدماغية لدى الأشخاص الذين يمارسون الرياضة بانتظام، لكننا نعرف ما هي المسؤولة عن هذه المناطق، لذلك قد يتم تعزيز الذاكرة والتعلم.

وهناك العديد من الأسباب التي تجعل النشاط المنتظم قد يعزز الوظائف العصبية، بما في ذلك الطريقة التي تعمل بها التمارين الرياضية على تحسين تدفق الدم حول الجسم (بما في ذلك الدماغ)، وزيادة مستويات بعض البروتينات التي تحافظ على صحة الخلايا العصبية.

وهذا بالطبع يصبح أكثر أهمية كلما تقدمنا في السن، حيث تزداد احتمالية الإصابة بأمراض التنكس العصبي.

ويُعتقد أن أحجام الدماغ الأكبر يمكن أن تساعد على تأخير التدهور المعرفي الذي يأتي مصاحبا لحالات مثل مرض ألزهايمر، على سبيل المثال.

وقد وجدت الدراسات السابقة أيضا علاقة بين المستويات الأعلى من النشاط وانخفاض خطر الإصابة بالخرف. وعلى الرغم من أن هذه النتائج ليست كافية لإثبات السبب والنتيجة المباشرة، ولكن يبدو أن هناك نوعا من العلاقة هنا.

ويسعى الباحثون إلى تعزيز الجهود المبذولة لرفع مستوى الوعي بفوائد ممارسة الرياضة. ويقول أخصائي الأشعة سايروس راجي من جامعة واشنطن في سانت لويس: "يدعم بحثنا الدراسات السابقة التي أظهرت أن النشاط البدني مفيد لعقلك. لا تقلل التمارين الرياضية من خطر الإصابة بالخرف فحسب، بل تساعد أيضا في الحفاظ على حجم الدماغ، وهو أمر بالغ الأهمية مع تقدمنا في العمر".

نشرت النتائج في مجلة Alzheimer's Disease.

المصدر: ساينس ألرت

التعليقات

ملايين الدولارات وممر آمن.. موقع عبري ينشر تفاصيل عرض قدمه نتنياهو لحركة حماس

ادعى الجيش أنه عثر عليهما في غزة.. إعلام عبري ينشر صورتين جديدتين لقائد الجناح العسكري لحركة "حماس"

"فضيحة تؤكد أنه مجرم حرب".. "حماس" تعلق على أهداف نتنياهو من تسريب وثائق سرية وحساسه من مكتبه

حماس تصدر بيانا عن اللقاءات مع فتح في القاهرة