مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

35 خبر
  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • سوريا بعد الأسد
  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

    اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

ما وراء عادات الأطفال السيئة؟

أعلنت البروفيسورة تاتيانا باتيشوفا، أنه وفقا للإحصائيات فإن ثلث الأطفال يقرضون أظافرهم، وهذه وفقا لعلماء النفس،عادة سيئة جدا، ولكنها تختفي مثل العادات الأخرى، إذا لم نركز عليها.

ما وراء عادات الأطفال السيئة؟



وتشير باتيشوفا، أخصائية طب أعصاب الأطفال، في حديث تلفزيوني، إلى أن الكثير من الأمهات لا يعتقدن ذلك ويقلقن عند ظهور هذه العادة لدى أطفالهن. وبالطبع هناك حالات تثير القلق فعلا.

وتضيف، الطفل يمص إصبعه باستمرار، وهذ الحالة تتطلب تدخل طبيب أخصائي أعصاب، لتشخيص السبب.
وهناك عادة قضم الأظافر، وهذه علامة خطيرة جدا تشير إلى اضطراب عصبي وظيفي لدى الطفل. ولكن قبل كل شيء في هذه الحالة يجب تحديد ما إذا كان في العائلة بين البالغين من يمارس هذه العادة السيئة أيضا، حينها يصبح واضحا أن الطفل يقلده.

والعادة الأخرى هي لف الشعر على الأصابع، ليس المهم شعره أو شعر غيره. يمكن اعتبار هذه العادة من حالات التشنج اللاإرادي (النفضة)، حيث يكرر الطفل نفس الحركة عدة مرات. وهذه علامة تشير إلى اضطراب حالة الطفل الداخلية.
وتضيف البروفيسورة، وضع الإصبع في الأنف ليس من العادات السيئة، لأنها قد تكون بسبب سيلان الأنف أو أن في الأنف شيئا ما يزعجه وهو بهذه الحركة يريد لفت انتباه الآخرين إلى هذه المشكلة. كما يمكن أن يعض الطفل شفته، ومع أنها حركة مؤلمة، إلا أن الطفل بهذه الطريقة يعبر عن الإجهاد الذي يعاني منه.

وتشير البروفيسورة، إلى أنه بالإضافة إلى الحالة العصبية، قد تكون العادات علامة على أن الطفل يعاني من التهابات فما العمل؟

ووفقا لها، لن ينفع وضع مادة مرة المذاق على أصابع الطفل لكي يتخلى عن مص أصبعه أو قضم أظافره.

وتقول، "لن تختفي المشكلة، إذا لم يحل سببها الأساسي. لأن هذه العلامات العصبية قد تكون عاطفية بحتة، أو نتيجة إصابات عضوية في دماغ الطفل. لذلك قبل كل شيء يجب استشارة طبيب الأعصاب، الذي سيحول الطفل إلى الطبيب المختص، وعادة إلى طبيب نفساني".

وتضيف، قد تكون هناك حاجة إلى دراسة الحالة النفسية للأسرة لتحديد صعوبات التواصل. وربما يتضح أن هناك أشياء ناقصة في تربية الطفل.

وتشير الخبيرة، إلى عدم حظر أي شيء على الطفل. لأن الحظر يشجعه أكثر على الاستمرار في هذه العادة. وفي جميع الأحوال كلمة "لا" تزيد من رغبة الطفل في عمل ما حرم منه. لذلك من الأفضل تحويل انتباه الطفل إلى شيء أخر.

المصدر: فيستي. رو

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

الحكومة اللبنانية: اتخذنا قرارا بترحيل عبد الرحمن يوسف القرضاوي إلى الإمارات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

مسؤولون إسرائيليون: ضرب المواقع النووية الإيرانية سيكون "صعبا للغاية" ولكن ترامب سيقف إلى جانبنا

الشيباني: نظام الأسد خلّف تركة من المشاكل مع شعبه ودول الجوار سنمحوها من ذاكرة السوريين والجوار

أكاديمي إماراتي يثير تفاعلا بتغريدة حول "بوصلة سوريا الجديدة"

الخارجية العراقية تتواصل مع السلطات في دمشق لإعادة النظر في مصادرة شقة جلال طالباني