مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

66 خبر
  • كأس العرب 2025 في قطر
  • 90 دقيقة
  • زيارة بوتين إلى الهند
  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

بحث علمي تونسي: متحور "أوميكرون" قد يكون مؤشرا على بداية نهاية الفيروس

توصل بحث تونسي لمتخصصين في البيولوجيا إلى أن متحور "أوميكرون" الذي يبدو أقل خطورة من سلالات الفيروس التاجي السابقة قد يكون مؤشرا على " بداية نهاية الفيروس وإضعافه".

بحث علمي تونسي: متحور "أوميكرون" قد يكون مؤشرا على بداية نهاية الفيروس
AFP

ونقل موقع "موزاييك" عن أحمد الرباعي، الباحث بمركز البيوتكنولوجيا بصفاقس ومنسق البحث الإيلافي حول "الكوفيد 19 والعوامل الوراثية المؤثرة في خطورة الإصابة" أن هذا الاستنتاج توصل إليه خبراء بهذا المشروع الذي كشف عن نتائجه في جامعة صفاقس.

وعن المشروع، أوضح الرباعي في تصريحات إعلامية أنه "انطلق منذ أكثر من سنة بالاشتراك بين جامعات صفاقس والمنستير وتونس المنار وعدد من المؤسسات الاستشفائية الجامعية منها المستشفى العسكري بتونس والمستشفى الجامعي الحبيب بورقيبة والمستشفى الجامعي الهادي شاكر أدرك حاليا مرحلة متقدمة تقدر بحوالي 80 بالمائة من أهدافه من الناحية العلمية والانعكاسات المجتمعية للدراسة والنصائح التي يمكن أن تنبثق عنها".

وقال الباحث التونسي في البيوتكنولوجيا: "أنجز المشروع الذي يساهم فيه خبراء في علم الفيروسات وعلم الوراثة وتحليل البيانات حاليا دراسة على 34 عينة في متابعة الفيروس بينت أنه باختلاف المتحورات تختلف الأعراض علما وأن متحور ديلتا هو الطاغي حاليا في تونس في مستوى الإصابات. ويعد هذا المشروع واحدا من ثلاثة مشاريع أنجزت على المستوى الوطني تمت فيها دراسة 134 عينة من المتحورات خضعت للتقطيع الجاني الكامل".

وأشار الرباعي  في هذا الصدد إلى أن "اللقاحات المعتمدة ضد فيروس كورونا ساهمت في إنقاذ عدد كبير من الأرواح البشرية التي كانت ستزهق كما حصل ذلك في مناسبات سابقة عبر التاريخ ومنها الإنفونزا الاسبانية لسنة 1918 التي دامت 3 أو 4 سنوات قبل أن تختفي باكتساب البشرية المناعة الجماعية ولكنها الثمن كان باهضا وتراوح بين 50 إلى 100 مليون حالة وفاة".

وأفيد بأنه على الرغم من "سرعة الانتشار الكبيرة التي يتميز بها (أوميكرون) فإن الخوف الكبير الذي أبداه عدد من الاطراف منه (مبالغ فيه) وهو ما أكدته عديد المقالات العلمية الموثوق بها التي ارتكزت بالخصوص على محدودية خطورة الأعراض التي يفرزها".

المصدر: mosaiquefm.net

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا

بوتين يعلق مازحا على مدة لقائه بويتكوف وكوشنر: استغرق 5 ساعات.. كان طويلا لكنه ضروري