مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

39 خبر
  • فيديوهات
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • سوريا بعد الأسد
  • فيديوهات

    فيديوهات

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • خليجي 26

    خليجي 26

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

عالم مناعة: "كوفيد-19" قد لا يصبح أكثر ضراوة من الزكام بمجرد اكتساب الغالبية مناعة

رغم القلق من أن "كوفيد-19" قد يتسبب في متغيّر جديد مقاوم للقاحات المتوفرة حاليا، يعتقد عالم مناعة أن هناك فرصة ضئيلة لتحور الفيروس بما يجعل لقاحاتنا غير فعالة.

عالم مناعة: "كوفيد-19" قد لا يصبح أكثر ضراوة من الزكام بمجرد اكتساب الغالبية مناعة
صورة تعبيرية / ing Abdullah University of Science and Technology / Globallookpress

ويبدو أن فيروس كورونا يتطور بمعدل أبطأ من الإنفلونزا، ويقول داني التمان، أستاذ علم المناعة في إمبريال كوليدج لندن: "إنه فيروس بطيء تماما. وللمقارنة، فإن فيروس الحصبة لم يفلت من المناعة الناتجة عن لقاح الحصبة الذي يبلغ من العمر 60 عاما وما يزال قويا. وقد تفعل لقاحات كوفيد-19 التي لدينا الشيء نفسه".

وإذا قمنا بقياس فعالية اللقاحات من حيث قدرتها على منع مرض خطير بما يكفي لتبرير دخول المستشفى، فإن متغيرات "كوفيد-19" التي ظهرت حتى الآن لا تزال حساسة للقاحات لدينا.

ويسهل انتشار الفيروس ظهور متغيرات جديدة. وكلما طالت مدة انتشار الفيروس، زاد عدد الأشخاص المصابين به، وزادت إمكانية تحوره. ولذا فإن إحدى الطرق لتقليل فرصة حدوث طفرة هي احتواء الانتشار، وبالتالي فإن الفيروس لديه فرصة أقل للتكاثر داخل أجسامنا. ويمكن احتواء فيروس مثل "كوفيد-19" الذي يتحور ببطء نسبيا باستخدام معززات سنوية لمواكبة أي طفرات جديدة.

فإلى متى سيحمي اللقاح الناس؟

حتى الآن لا نعرف. وقد نضطر إلى الحصول على جرعات معززة كل عام أو كل عامين، مثل لقاح الإنفلونزا، أو قد يمنح اللقاح مناعة طويلة الأمد، كما يفعل التطعيم ضد الحصبة أو شلل الأطفال، لأن هذه الفيروسات لا تتحول بسهولة. وإذا كنا محظوظين، فقد تستمر المناعة من ضربة واحدة كما مع شلل الأطفال والحصبة.

وتشير دراسة جديدة من قسم البيولوجيا ومركز الأمراض المعدية في جامعة بنسلفانيا إلى أنه بمجرد اكتساب عدد كاف من الأشخاص مناعة ضد "كوفيد-19"، إما من خلال التطعيم أو العدوى الطبيعية، قد يصبح الفيروس "ليس أكثر ضراوة من نزلات البرد (الزكام)".

وفي المستقبل، قد يشبه فيروسات البرد الأخرى، لأنه بمجرد تعرضك لها في الطفولة، فإنها ستسبب فقط أعراضا خفيفة أو لا تسبب أي مرض على الإطلاق.

ويتوقع ألتمان أن يتحول "كوفيد-19" إلى حالات تفشي موسمية مثل الإنفلونزا، أو قد يصبح نادرا. ومثل الإنفلونزا، كل شتاء سيموت أشخاص بسبب "كوفيد-19"، مع وجود العديد من المرضى في المستشفى وسيرضخ العالم لذلك.

المصدر: ميرور

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

لافروف: روسيا لا تتوهم بتسوية سلمية في أوكرانيا

الناطقة باسم الحكومة الإيرانية تتحدث عن قرار إعادة فتح السفارة لدى سوريا