مباشر

Stories

49 خبر
  • فيديوهات
  • حزب الله وإسرائيل.. كرة الحرب تتدحرج
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • فيديوهات

    فيديوهات

  • حزب الله وإسرائيل.. كرة الحرب تتدحرج

    حزب الله وإسرائيل.. كرة الحرب تتدحرج

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • انفجار أجهزة اتصالات لاسلكية لدى عناصر "حزب الله"

    انفجار أجهزة اتصالات لاسلكية لدى عناصر "حزب الله"

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

عالم مناعة: "كوفيد-19" قد لا يصبح أكثر ضراوة من الزكام بمجرد اكتساب الغالبية مناعة

رغم القلق من أن "كوفيد-19" قد يتسبب في متغيّر جديد مقاوم للقاحات المتوفرة حاليا، يعتقد عالم مناعة أن هناك فرصة ضئيلة لتحور الفيروس بما يجعل لقاحاتنا غير فعالة.

عالم مناعة: "كوفيد-19" قد لا يصبح أكثر ضراوة من الزكام بمجرد اكتساب الغالبية مناعة
صورة تعبيرية / ing Abdullah University of Science and Technology / Globallookpress

ويبدو أن فيروس كورونا يتطور بمعدل أبطأ من الإنفلونزا، ويقول داني التمان، أستاذ علم المناعة في إمبريال كوليدج لندن: "إنه فيروس بطيء تماما. وللمقارنة، فإن فيروس الحصبة لم يفلت من المناعة الناتجة عن لقاح الحصبة الذي يبلغ من العمر 60 عاما وما يزال قويا. وقد تفعل لقاحات كوفيد-19 التي لدينا الشيء نفسه".

وإذا قمنا بقياس فعالية اللقاحات من حيث قدرتها على منع مرض خطير بما يكفي لتبرير دخول المستشفى، فإن متغيرات "كوفيد-19" التي ظهرت حتى الآن لا تزال حساسة للقاحات لدينا.

ويسهل انتشار الفيروس ظهور متغيرات جديدة. وكلما طالت مدة انتشار الفيروس، زاد عدد الأشخاص المصابين به، وزادت إمكانية تحوره. ولذا فإن إحدى الطرق لتقليل فرصة حدوث طفرة هي احتواء الانتشار، وبالتالي فإن الفيروس لديه فرصة أقل للتكاثر داخل أجسامنا. ويمكن احتواء فيروس مثل "كوفيد-19" الذي يتحور ببطء نسبيا باستخدام معززات سنوية لمواكبة أي طفرات جديدة.

فإلى متى سيحمي اللقاح الناس؟

حتى الآن لا نعرف. وقد نضطر إلى الحصول على جرعات معززة كل عام أو كل عامين، مثل لقاح الإنفلونزا، أو قد يمنح اللقاح مناعة طويلة الأمد، كما يفعل التطعيم ضد الحصبة أو شلل الأطفال، لأن هذه الفيروسات لا تتحول بسهولة. وإذا كنا محظوظين، فقد تستمر المناعة من ضربة واحدة كما مع شلل الأطفال والحصبة.

وتشير دراسة جديدة من قسم البيولوجيا ومركز الأمراض المعدية في جامعة بنسلفانيا إلى أنه بمجرد اكتساب عدد كاف من الأشخاص مناعة ضد "كوفيد-19"، إما من خلال التطعيم أو العدوى الطبيعية، قد يصبح الفيروس "ليس أكثر ضراوة من نزلات البرد (الزكام)".

وفي المستقبل، قد يشبه فيروسات البرد الأخرى، لأنه بمجرد تعرضك لها في الطفولة، فإنها ستسبب فقط أعراضا خفيفة أو لا تسبب أي مرض على الإطلاق.

ويتوقع ألتمان أن يتحول "كوفيد-19" إلى حالات تفشي موسمية مثل الإنفلونزا، أو قد يصبح نادرا. ومثل الإنفلونزا، كل شتاء سيموت أشخاص بسبب "كوفيد-19"، مع وجود العديد من المرضى في المستشفى وسيرضخ العالم لذلك.

المصدر: ميرور

التعليقات

مسؤولان أمريكيان يتحدثان عن حملة عسكرية إسرائيلية أكبر في لبنان ورد حزب الله القادم على اغتيال قادته

الدفاع الروسية: إصابة سفينة محملة بأسلحة قدمها الغرب لأوكرانيا

مصر تنجح في تصدير أدوية بمليار دولار رغم شحها في الأسواق المحلية

"فورين بوليسي": إسرائيل بتفجيرها أجهزة "بيجر حزب الله" خسرت الورقة الرابحة ولم تعد تمتلكها للمستقبل

الغرب يدق ناقوس الخطر بسبب تهديد قاتل.. ما علاقة "قنبلة القيصر" الروسية؟