مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

56 خبر
  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان
  • خليجي 26
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

    اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان

  • خليجي 26

    خليجي 26

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • مقاتل روسي تظاهر 9 أيام بالموت ليتمكن من الفرار من القوات الأوكرانية

    مقاتل روسي تظاهر 9 أيام بالموت ليتمكن من الفرار من القوات الأوكرانية

  • مصدر أمني: ضبط أجهزة تجسس بين خيام النازحين في غزة

    مصدر أمني: ضبط أجهزة تجسس بين خيام النازحين في غزة

دراسة PHE تزعم أن عدوى كورونا السابقة قد تمنح حماية أكبر من تكرارها مقارنة بلقاح أكسفورد!

زعمت دراسة أجرتها هيئة الصحة العامة في إنجلترا (PHE) أن الأشخاص المصابين سابقا بفيروس كورونا يتمتعون بحماية أكبر ضد الإصابة المتكررة بعد 5 أشهر، من أولئك الذين يتلقون لقاح أكسفورد.

دراسة PHE تزعم أن عدوى كورونا السابقة قد تمنح حماية أكبر من تكرارها مقارنة بلقاح أكسفورد!
صورة تعبيرية / Images By Tang Ming Tung / Gettyimages.ru

وزعم الباحثون أيضا أن هؤلاء الأفراد يتمتعون بمستوى المناعة نفسه الذي يوفره لقاح "فايزر".

وبحثت بيانات من دراسة PHE SIREN، والتي تتبع أكثر من 20000 عامل رعاية صحية في أكثر من 100 موقع في جميع أنحاء بريطانيا، في عدد أعضاء فريق إدارة الصحة الوطنية NHS، في مجموعة الدراسة الذين أصيبوا بالفيروس أكثر من مرة.

وعُثر على ما مجموعه 6614 عاملا مصابين بالفيروس في أوائل عام 2020، إما من خلال اختبار الأجسام المضادة أو مسحات PCR، أو التقييم السريري بناء على الأعراض.

وثبتت إصابة 44 شخصا فقط من هذه المجموعة بفيروس كورونا، نتيجة لتكرار العدوى.

ويقول باحثو PHE إن هذا يعني أن العدوى السابقة توفر حماية بنسبة 83% ضد الإصابة مرة أخرى، كما تقلل من احتمال ظهور الأعراض والمرض الشديد.

وأعطى الباحثون المشاركين اختبارات الأجسام المضادة الشهرية وكذلك مسحات PCR الأسبوعية، لمراقبة أي عدوى بين يونيو ونوفمبر.

وسمحت هذه المنهجية للباحثين بالتقاط الأشخاص المصابين بالأعراض، وكذلك أولئك الذين لم تظهر عليهم أعراض.

وتقول البروفيسور سوزان هوبكنز، من PHE، المعدة الرئيسية للدراسة، إن هذه الطريقة أكثر صرامة من المستخدمة في اختبار اللقاحات، والتي تعتمد فقط على حالات الأعراض.

وفي دراسة PHE، ظهرت الأعراض على 15 شخصا فقط من مجموعة 44 فردا مصابا بالعدوى.

وقالت البروفيسور إليانور رايلي، من جامعة إدنبرة، التي لم تشارك في البحث: "إن الرسالة من هذه الدراسة هي أن العدوى الأولية بـ SARS-CoV-2 توفر حماية بنسبة 94% على الأقل ضد عودة ظهور الأعراض في خمسة أشهر على الأقل. وهذا يشير إلى أن العدوى الطبيعية توفر حماية قصيرة المدى ضد "كوفيد-19"، تشبه إلى حد بعيد تلك التي يمنحها التطعيم".

وقالت هوبكنز في مؤتمر صحفي، إن التأثير الوقائي للعدوى السابقة قوي تقريبا مثل تأثير لقاح "فايزر"، و"أفضل بكثير" من لقاح أكسفورد/أسترازينيكا، الذي سجل معدل فعالية بنسبة 62.1٪ لدى المشاركين الذين تلقوا مرتين جرعات قياسية.

وصنف الباحثون من PHE حالات إعادة العدوى على أنها محتملة، لكنهم غير قادرين على الجزم بسبب حقيقة أن اختبارات PCR وأخذ عينات الجينوم لم تكن متاحة على نطاق واسع خلال الموجة الأولى.

ومع ذلك، فإن 44 حالة (حالتان محتملتان و42 محتملة) تفي بالمعايير التي أدت إلى إدراجها في الدراسة، بما في ذلك اختبار إيجابي لعدوى SARS-CoV-2.

وقالت هوبكنز: "ستساعد النتائج في إعطاء، إلى جانب اللقاح، القدرة على إبطاء انتقال الفيروس. ولكنها ليست حماية كاملة وما يزال الناس بحاجة إلى توخي الحذر عند الخروج والتنقل واتخاذ الاحتياطات".

ولا يستطيع الباحثون إلا أن يقولوا إن المدة الزمنية التي تدوم فيها المناعة الطبيعية هي خمسة أشهر، لأن هذه كانت مدة الدراسة.

وأضافت هوبكنز: "أعطتنا هذه الدراسة أوضح صورة حتى الآن لطبيعة حماية الجسم المضاد من "كوفيد-19"، لكن من المهم ألا يسيء الناس فهم هذه النتائج المبكرة. نحن نعلم الآن أن معظم الذين أصيبوا بالفيروس، وطوروا أجساما مضادة، محميون من الإصابة مرة أخرى، لكن هذا ليس كليا ولا نعرف حتى الآن مدة الحماية".

وستستمر تجربة SIREN لمدة 12 شهرا، وسيُصدر المزيد من البيانات قريبا، والتي ستكشف كيف أثرت متغيرات فيروس كورونا الجديد على معدلات الإصابة مرة أخرى، وما إذا كان للمناعة الطبيعية حد زمني.

ومع ذلك، وجد الباحثون لدى الأشخاص الذين كانوا مصابين بفيروس كورونا ولكن بدون أعراض، أدلة على أن لديهم حمولات فيروسية عالية، ما يشير إلى أنهم سيكونون قادرين على نقل العدوى إلى أشخاص آخرين على الرغم من عدم شعورهم بالمرض.

ولكن رايلي تقول إن الإصابة مرة أخرى نادرة جدا لدرجة أن الأشخاص الذين أصيبوا سابقا "أقل عرضة لنقل الفيروس للآخرين''. وهذه أخبار جيدة من حيث الاتجاهات طويلة المدى للوباء.

ومع ذلك، فإن حالات الإصابة غير المصحوبة بأعراض ليست صفرية، لذلك لا يمكنك أن تفترض أنه لمجرد أنك مصاب بالفيروس من قبل، لا يمكنك أن تكون معديا.

وتعزز هذه البيانات الرسالة التي مفادها أنه في الوقت الحالي، يجب على الجميع اعتبار أنفسهم مصدرا محتملا لإصابة الآخرين بالعدوى، ويجب أن يتصرفوا وفقا لذلك.

المصدر: ديلي ميل

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

قناة عبرية تنشر تفصيلا جديدا قد لا يخطر على البال حول عملية اغتيال إسماعيل هنية في قلب طهران

تقرير عبري عن "الشرع" وعما ستفعله إسرائيل في سوريا "عاجلا أم آجلا"

"رسائل عربية للشرع".. فيصل الفايز يجيب لـRT عن أسئلة كبرى تشغل السوريين بعد سقوط الأسد

اليمن.. نجاة مدير منظمة الصحة العالمية بأعجوبة بعد قصف إسرائيلي لمطار صنعاء

قناة يمنية تبث مشاهد وثقت لحظة القصف الإسرائيلي لمطار صنعاء ونجاة مدير منظمة الصحة العالمية (فيديو)