مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

27 خبر
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • سوريا بعد الأسد
  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • سوريا بعد الأسد

    سوريا بعد الأسد

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • فيديوهات

    فيديوهات

  • خليجي 26

    خليجي 26

  • بينها "مقبرة الميركافا".. الجيش اللبناني يعلن انسحاب إسرائيل من مناطق في جنوب البلاد

    بينها "مقبرة الميركافا".. الجيش اللبناني يعلن انسحاب إسرائيل من مناطق في جنوب البلاد

كيف يمكن أن تؤثر حالتك العاطفية على الألم الذي تشعر به في ظهرك!

تنجم أغلب آلام الظهر عن الجلوس في أوضاع غير مريحة لفترة طويلة جدا أو حمل أشياء ثقيلة. ومع ذلك، كشفت دراسة أن حالتك العاطفية قد تكون أيضا سببا لألمك.

كيف يمكن أن تؤثر حالتك العاطفية على الألم الذي تشعر به في ظهرك!

ويمكن أن تحدث آلام الظهر في أي لحظة، وقد تؤثر سلبا على حياة الفرد. ويعتقد الخبراء أن المشاعر السلبية يمكن أن تؤثر على آلام أسفل الظهر، ويفترضون أن التأمل هو علاج أفضل من المسكنات. 

وتشمل العوامل العاطفية التي يمكن أن تزيد من خطر آلام الظهر لدى الشخص ما يلي، وفقا لـBupa:

- الاعتقاد بأن الألم والنشاط مضران. وقد تكون هذه معتقدات الشخص نفسه، ولكن يمكن تعزيزها من قبل أفراد الأسرة الذين قد يحاولون حمايتها. ويمكن أن تعزز الإجراءات السلبية الاعتقاد بأن الشخص مريض - على سبيل المثال، البقاء في السرير لفترة طويلة.

- مزاج منخفض أو سلبي أو اكتئاب أو قلق أو توتر.

- وجود توقعات منخفضة حول مدى نجاح العلاج.

- الاعتماد كثيرا على العلاجات السلبية (تلك التي لا تتوقع من الشخص أن يفعل أي شيء) مثل المسكنات والحزم الباردة والساخنة والتدليك والعلاج الكهربائي.

وتوصي NHS (إدارة الصحة الوطنية البريطانية) بتجربة العلاج السلوكي المعرفي (CBT) - يمكن أن يكون هذا جزءا مفيدا من العلاج إذا كان الشخص يكافح للتعامل مع آلامه.

وثبت أن العلاج المعرفي السلوكي، إلى جانب تقنيات اليقظة، يساعدان في علاج آلام الظهر المزمنة.

وفي دراسة نشرت في شبكة Jama، تم تحليل تأثير الحد من التوتر القائم على اليقظة مقابل العلاج السلوكي المعرفي على آلام الظهر.

وقام دانييل سي تشيركين، من معهد أبحاث الصحة الجماعية، سياتل، وزملاؤه بتعيين 342 شخصا بالغا تتراوح أعمارهم بين 20 إلى 70 عاما، يعانون من آلام أسفل الظهر المزمنة، لتلقي العلاج السلوكي المعرفي أو الرعاية المعتادة.

وأشارت الدراسة إلى أن "العلاج المعرفي السلوكي قسّم في ثماني مجموعات أسبوعيا لكل منها ساعتان. وتشمل الرعاية المعتادة أي علاج آخر، إن وجد، يتلقاه المشاركون. وكان متوسط ​​عمر المشاركين 49 عاما؛ ومتوسط ​​مدة آلام الظهر 7-3 سنوات".

ووجد الباحثون أنه في 26 أسبوعا، كانت النسبة المئوية للمشاركين الذين حصلوا على تحسن ذي مغزى سريريا على مقياس للقيود الوظيفية، أعلى بالنسبة لأولئك الذين تلقوا العلاج المعرفي السلوكي (58%) مقارنة بالرعاية المعتادة (44%).

وتعليقا على النتائج، قال معدو الدراسة: "كانت التأثيرات متوسطة الحجم، وهو ما كان نموذجيا للعلاجات القائمة على الأدلة الموصى بها لآلام أسفل الظهر المزمنة".

المصدر: إكسبريس

التعليقات

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

اختر الشخصية القيادية العربية الأكثر تأثيرا عام 2024!

قناة عبرية تنشر تفصيلا جديدا قد لا يخطر على البال حول عملية اغتيال إسماعيل هنية في قلب طهران

"رسائل عربية للشرع".. فيصل الفايز يجيب لـRT عن أسئلة كبرى تشغل السوريين بعد سقوط الأسد

اليمن.. نجاة مدير منظمة الصحة العالمية بأعجوبة بعد قصف إسرائيلي لمطار صنعاء

أ ب: واشنطن تجبر منظمة رائدة في مجال رصد أزمات الغذاء في العالم على سحب تقريرها بشأن غزة

"اتفاقية مينسك لم تكن محاولة".. لافروف يقدم نصيحة لمبعوث ترامب بشأن أوكرانيا

بينها "مقبرة الميركافا".. الجيش اللبناني يعلن انسحاب إسرائيل من مناطق في جنوب البلاد