مباشر
أين يمكنك متابعتنا

أقسام مهمة

Stories

61 خبر
  • زيارة بوتين إلى الهند
  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
  • 90 دقيقة
  • زيارة بوتين إلى الهند

    زيارة بوتين إلى الهند

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • 90 دقيقة

    90 دقيقة

  • خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

    خطة أمريكية للتسوية في أوكرانيا

  • كأس العرب 2025 في قطر

    كأس العرب 2025 في قطر

  • خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

    خطة ترامب لإنهاء الحرب في غزة

  • فيديوهات

    فيديوهات

فيروس الزكام الشائع يساعد في مكافحة الإنفلونزا!

توصلت دراسة جديدة إلى أن فيروس الزكام قد يكون قادرا على منع فيروس الإنفلونزا من إصابة الشعب الهوائية.

فيروس الزكام الشائع يساعد في مكافحة الإنفلونزا!
صورة تعبيرية / Gettyimages.ru

ويقول الباحثون إن الفيروس الأنفي (المسبب الرئيسي للزكام)، يمكن أن يحفز دفاعات الجسم المضادة للفيروسات، ما يوفر الحماية من الإنفلونزا.

وتساعد النتائج في الإجابة عن لغز يحيط بوباء إنفلونزا الخنازير H1N1 عام 2009، عندما لم تحدث الزيادة المتوقعة في حالات إنفلونزا الخنازير في أوروبا خلال الخريف.

ودرس فريق من جامعة ييل بقيادة الدكتورة إلين فوكسمان ثلاث سنوات من البيانات السريرية لأكثر من 13000 مريض دخلوا مستشفى "ييل نيو هافن" مع أعراض التهاب الجهاز التنفسي.

ووجدوا أنه حتى خلال الأشهر التي كان فيها الفيروسان نشطين، إذا كان فيروس الزكام الشائع موجودا، فإن فيروس الإنفلونزا لم يكن كذلك.

وقالت الدكتورة فوكسمان، الأستاذة المساعدة في الطب المخبري وعلم الأحياء المناعي وكبيرة مؤلفي الدراسة: "عندما نظرنا إلى البيانات، أصبح من الواضح أن عددا قليلا جدا من الأشخاص لديهم كلا الفيروسين في نفس الوقت".

لكنها أضافت أنه من غير المعروف ما إذا كان الانتشار الموسمي السنوي لفيروس الزكام سيكون له تأثير مماثل على معدلات الإصابة لدى المعرضين لفيروس كورونا المسبب لـ"كوفيد-19".

وأشارت الدكتورة فوكسمان إلى أنه: "من المستحيل التنبؤ بكيفية تفاعل فيروسين دون إجراء البحث".

ومن أجل اختبار كيفية تفاعل فيروس الزكام وفيروس الإنفلونزا، ابتكر الباحثون أنسجة مجرى الهواء البشري من الخلايا الجذعية التي تؤدي إلى ظهور الخلايا الظهارية، والتي تبطن الممرات الهوائية في الرئة وهي هدف رئيسي لفيروسات الجهاز التنفسي.

ووجدوا أنه بعد تعرض الأنسجة لفيروس الزكام، لم يكن فيروس الإنفلونزا قادرا على إصابة الأنسجة.

وقالت الدكتورة فوكسمان: "تم تشغيل الدفاعات المضادة للفيروسات قبل وصول فيروس الإنفلونزا".

ووفقا للدراسة التي نُشرت في The Lancet Microbe، أدى وجود الفيروس الأنفي إلى إنتاج عامل مضاد للفيروسات الإنترفيرون (أو المتدخل بروتينات صغيرة ذات أنواع عدة تنتجها الخلايا اللمفاوية T المنشطة)، وهو جزء من استجابة الجهاز المناعي المبكرة لغزو مسببات الأمراض.

ويبحث الدارسون الآن فيما إذا كان إدخال فيروس البرد (الزكام) قبل الإصابة بفيروس كورونا الجديد يوفر نوعا مشابها من الحماية.

المصدر: ذي إندبندنت

التعليقات

ما هي المباراة الأعلى حضورا جماهيريا في الجولة الأولى لبطولة كأس العرب 2025؟.. التفاصيل بالأرقام

كلمات غامضة على سبورة في منزل المجرم الجنسي جيفري إبستين تثير التكهنات حول ما كان يخطط له (صورة)

ما بعد كراسنوأرميسك.. تسوية ما تبقى من أوكرانيا

بوتين يعلق مازحا على مدة لقائه بويتكوف وكوشنر: استغرق 5 ساعات.. كان طويلا لكنه ضروري