مباشر

Stories

62 خبر
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية
  • حزب الله وإسرائيل.. كرة الحرب تتدحرج
  • خارج الملعب
  • غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

    غزة والضفة تحت النيران الإسرائيلية

  • حزب الله وإسرائيل.. كرة الحرب تتدحرج

    حزب الله وإسرائيل.. كرة الحرب تتدحرج

  • خارج الملعب

    خارج الملعب

  • العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

    العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا

  • انفجار أجهزة اتصالات لاسلكية لدى عناصر "حزب الله"

    انفجار أجهزة اتصالات لاسلكية لدى عناصر "حزب الله"

  • فيديوهات

    فيديوهات

حقائق يجب معرفتها حول لقاحات "كوفيد-19"

ربما يكون توفر لقاح للوقاية من "كوفيد-19" هو أفضل أمل لإنهاء الوباء، وفي الوقت الحالي، لا يوجد لقاح لمنع الإصابة بالفيروس، لكن الباحثين والعلماء يتسابقون لتطويره.

حقائق يجب معرفتها حول لقاحات "كوفيد-19"
صورة تعبيرية / Marcos Osorio / EyeEm / Gettyimages.ru

ومن المعروف أن كورونا هي مجموعة من الفيروسات التي تسبب أمراضا مثل نزلات البرد ومتلازمة الجهاز التنفسي الحادة (سارس) ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (ميرس). وسبب "كوفيد-19" هو فيروس وثيق الصلة بالفيروس الذي يسبب السارس. ولهذا السبب، أطلق العلماء على الفيروس الجديد اسم SARS-CoV-2.

وفي حين أن تطوير اللقاح قد يستغرق سنوات، إلا أن الباحثين لا يبدأون من الصفر لتطوير لقاح "كوفيد-19".

وتمتلك الفيروسات التاجية بنية تشبه السنبلة على سطحها تسمى بروتين إس (S protein)، وهو المسؤول عن شكل المسامير التي تشبه التاج، والذي يعطي الفيروسات اسمها. ويرتبط بروتين إس بسطح الخلايا البشرية المضيفة، ما يدفع مطوري اللقاحات إلى استهداف هذا البروتين لمنعه من الارتباط بالخلايا البشرية ومنع الفيروس من التكاثر.

تحديات لقاح فيروس كورونا:

حددت الأبحاث السابقة حول لقاحات فيروس كورونا بعض التحديات لتطوير لقاح "كوفيد-19"، بما في ذلك:

-ضمان سلامة اللقاحات: تم اختبار العديد من لقاحات السارس في الحيوانات. وحسنت معظم اللقاحات بقاء الحيوانات لكنها لم تمنع العدوى. وتسببت بعض اللقاحات أيضا في حدوث مضاعفات، مثل تلف الرئة. ويجب اختبار لقاح "كوفيد-19" بدقة للتأكد من أنه آمن للبشر.

-توفير حماية طويلة المدى:  بعد الإصابة بفيروس كورونا، يمكن إعادة الإصابة بالفيروس نفسه، على الرغم من كونه خفيفا عادة ولا يحدث إلا في جزء ضئيل من الناس، بعد شهور أو سنوات. وسيحتاج لقاح "كوفيد-19" الفعال إلى تزويد الأشخاص بحماية طويلة الأمد من العدوى.

-حماية كبار السن: الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 50 عاما معرضون لخطر الإصابة بـ"كوفيد-19" الشديد. لكن كبار السن عادة لا يستجيبون للقاحات وكذلك الشباب. وبالتالي، لقاح "كوفيد-19" المثالي سيعمل بشكل جيد لهذه الفئة العمرية.

مسارات تطوير وإنتاج لقاح "كوفيد-19":

تتشارك السلطات الصحية العالمية ومطورو اللقاحات حاليا لدعم التكنولوجيا اللازمة لإنتاج اللقاحات. وتم استخدام بعض الأساليب من قبل لإنشاء لقاحات، ولكن بعضها لا يزال جديدا تماما.

-لقاحات حية:

تستخدم اللقاحات الحية شكلا ضعيفا (مخففا) من الجراثيم التي تسبب المرض. ويحث هذا النوع من اللقاحات على الاستجابة المناعية دون التسبب في المرض.

وتستخدم اللقاحات الحية للحماية من الحصبة والنكاف والحصبة الألمانية والجدري. ونتيجة لذلك، تم إنشاء البنية التحتية لتطوير هذه الأنواع من اللقاحات.

ومع ذلك، غالبا ما تحتاج لقاحات الفيروسات الحية إلى اختبارات أمان واسعة النطاق. ويمكن أن تنتقل بعض الفيروسات الحية إلى شخص غير محصن. وهذا مصدر قلق للأشخاص الذين ضعفت أجهزة المناعة لديهم.

-اللقاحات المعطلة:

اللقاحات المعطلة تستخدم نسخة ميتة (غير نشطة) من الجراثيم التي تسبب المرض. وهذا النوع من اللقاحات يسبب استجابة مناعية ولكن ليس عدوى. وتستخدم اللقاحات المعطلة للوقاية من الإنفلونزا والتهاب الكبد (أ) وداء الكلب.

ومع ذلك، قد لا توفر اللقاحات المعطلة حماية قوية مثل تلك التي تنتجها اللقاحات الحية. وغالبا ما يتطلب هذا النوع من اللقاحات جرعات متعددة، تليها جرعات معززة، لتوفير مناعة طويلة المدى. وقد يتطلب إنتاج هذه الأنواع من اللقاحات معالجة كميات كبيرة من الفيروس المعدي.

-اللقاحات المعدلة وراثيا:

يستخدم هذا النوع من اللقاحات الحمض النووي أو الحمض النووي الريبوزي المعدلة وراثيا، التي تحتوي على تعليمات لعمل نسخ من بروتين إس. وتطالب هذه النسخ استجابة مناعية للفيروس، ومع هذا النهج، لا يلزم معالجة أي فيروس معدي.

وفي حين أن اللقاحات المعدلة وراثيا ما تزال قيد العمل، لم يتم ترخيص أي منها للاستخدام البشري.

الجدول الزمني لتطوير اللقاح:

قد يستغرق تطوير اللقاحات سنوات. وهذا صحيح بشكل خاص عندما تنطوي اللقاحات على تقنيات جديدة لم يتم اختبارها من أجل السلامة أو تكييفها للسماح بالإنتاج الضخم.

ويستغرق تطوير اللقاحات وقتا طويلا، أولا، لأنه يتم اختبار اللقاح في الحيوانات لمعرفة ما إذا كان يعمل أم لا. ويجب أن يتبع هذا الاختبار إرشادات مخبرية صارمة ويستغرق عادة من ثلاثة إلى ستة أشهر. ويجب أن يتبع تصنيع اللقاحات ممارسات الجودة والسلامة.

وثانيا، يأتي الاختبار في البشر. وتُقيّم التجارب السريرية للمرحلة الأولى تقييما لسلامة اللقاح في البشر. وخلال المرحلة الثانية، يتم تحديد تركيبة اللقاح وجرعاته لإثبات فعاليته. وأخيرا، خلال المرحلة الثالثة، يجب إثبات سلامة وفعالية اللقاح في مجموعة أكبر من الناس.

وبسبب خطورة جائحة "كوفيد-19"، قد تسرع منظمات اللقاح بعض هذه الخطوات. ولكن من غير المحتمل أن يتوفر لقاح "كوفيد-19" في وقت أقرب من ستة أشهر بعد بدء التجارب السريرية.

ومن الناحية الواقعية، يستغرق اللقاح من 12 إلى 18 شهرا أو أكثر لتطويره واختباره في التجارب السريرية البشرية. ولا نعرف حتى الآن ما إذا كان اللقاح الفعال ممكنا لهذا الفيروس.

وإذا تمت الموافقة على اللقاح، فسوف يستغرق إنتاجه وتوزيعه وإدارته على سكان العالم بعض الوقت. ونظرا لأن الأشخاص ليس لديهم مناعة ضد فيروس كورونا، فمن المحتمل أن تكون هناك حاجة إلى لقاحين، في الفترة ما بين ثلاثة إلى أربعة أسابيع، حيث من المرجح أن يبدأ الناس في تحقيق مناعة ضد فيروس "كوفيد-19" بعد أسبوع أو أسبوعين من التطعيم الثاني.

وما يزال هناك الكثير من العمل. ومع ذلك، فإن عدد شركات الأدوية والحكومات والوكالات الأخرى التي تعمل على لقاح "كوفيد-19" تدعو لمزيد من الأمل.

المصدر: medicalxpress

التعليقات

أول تعليق من حزب الله بعد إعلان الجيش الإسرائيلي استهداف شخصية كبيرة من الحزب في الضاحية الجنوبية

هل يحضر نصر الله لعمل "من حيث لا يحتسبون؟".. قراءة في خطاب الأمين العام لحزب الله اللبناني

"بعد اغتيال قائد نخبة حزب الله".. رئيس الأركان الإسرائيلي يتحدث عن أيام هامة على جبهة الشمال

الغرب يدق ناقوس الخطر بسبب تهديد قاتل.. ما علاقة "قنبلة القيصر" الروسية؟

مسؤولون أمريكيون يعلنون جاهزية نحو 40 ألف جندي في الشرق الأوسط لحماية الحلفاء

"من دِهنو سَقّيلو".. قديروف يمازح ماسك ويعلن إرسال "تسلا" جديدة لمنطقة العمليات (فيديو)

محلل إسرائيلي: "حزب الله" ارتكب 3 أخطاء قاتلة فتحت الباب أمام الموساد لضربه بقوة

مصر.. داعية صوفي "متحرش" يثير ضجة على مواقع التواصل وعلاقاته بالوسط الفني (صور)

مصر تنجح في تمرير قرار بوكالة الطاقة الذرية.. فما علاقته بإسرائيل؟

"فورين بوليسي": إسرائيل بتفجيرها أجهزة "بيجر حزب الله" خسرت الورقة الرابحة ولم تعد تمتلكها للمستقبل

"لا هاريس ولا ترامب".. لمن سيصوت المسلمون الأمريكيون؟

الجيش الإسرائيلي: قصفنا اجتماعا تحت الأرض قاده عقيل مع قادة "الرضوان" في الضاحية الجنوبية لبيروت

الدفاع الروسية في حصاد آخر أسبوع للعملية الخاصة: خسائر أوكرانيا بلغت 16.8 ألف جندي